جامعة طيبة تعفي منسوبي العسكرية المشاركة في عاصفة الحزم
آخر تحديث GMT05:29:32
 العرب اليوم -

جامعة طيبة تعفي منسوبي "العسكرية" المشاركة في "عاصفة الحزم"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جامعة طيبة تعفي منسوبي "العسكرية" المشاركة في "عاصفة الحزم"

جامعة طيبة في المدينة المنورة
المدينة المنورة – العرب اليوم

أعفت جامعة طيبة في المدينة المنورة طلبة الانتساب وطلبة التعليم عن بعد من منسوبي القوات العسكرية المشاركين في "عاصفة الحزم" وذويهم من الرسوم الدراسية ووجه مدير الجامعة د. عدنان بن عبدالله المزروع وكلاء الجامعة وعمداءها باعتماد قرار الإعفاء، مؤكداً على أهمية سرعة تنفيذ طلباتهم من تأجيل أو اعتذار عن الدراسة وتمكينهم من الاختبارات متى ما سمح وقتهم وفق الترتيبات التي تقوم بها عمادة التعليم عن بعد وعمادة التعليم الموازي والمستمر.

يأتي ذلك تضامنًا من الجامعة مع جنودنا البواسل الذين ينفذون توجيهات القيادة بشجاعة في عمليات عاصفة الحزم.

وكان مدير الجامعة وجه أعضاء هيئة التدريس بتخصيص الدقائق الأولى من محاضرات اليوم الأول عقب الإجازة للحديث عن الأمن والأمان الذي تعيشه بلادنا والتأكيد على وحدة الصف وترسيخ حب الوطن وقادته والدفاع عنه والتنبيه على أهمية عدم تناقل الشائعات والحديث عن مفهوم الثقة أولاً بأن النصر من عند الله ثم الثقة بالقيادة وحكمتها والدعاء لهم بالنصر والتوفيق والسداد.

وتفاعلت الأندية الطلابية والتي تنفذ أنشطتها تحت شعار "ترجم أفكارك" خلال الأيام الماضية مع الحدث وخصصت برامج خاصة للتفاعل معه كما تحضر عمادة شؤون الطلاب للعديد من الأفكار سيتم تنفيها خلال الأسابيع القادمة تهدف إلى تعزيز روح المواطنة وبيان مسؤوليات أفراد المجتمع في مثل هذه الظروف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة طيبة تعفي منسوبي العسكرية المشاركة في عاصفة الحزم جامعة طيبة تعفي منسوبي العسكرية المشاركة في عاصفة الحزم



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab