ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة
آخر تحديث GMT15:32:54
 العرب اليوم -

ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة؟

ترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة
القاهرة ـ العرب اليوم

ينشغل الكثير منا بالعودة إلى المدرسة ومتطلباتها وتوفير لوازمها، غافلا تأثير هذه العودة على نفسية الأبناء، خاصة صغار السن.

تظهر بعض السلوكيات غير الصحيحة لدى بعض الأبناء عند ابتداء العام الدراسي كالغضب والعنف ومحاولة إيجاد أعذار مفبركة للغياب عن مقاعد الدراسة، ناهيك عن مشاكل صغار السن الذين يبتعدون عن أحضان أمهاتهم لأول مرة ليواجهوا عالما خارجيا لم يكن ضمن حساباتهم.

وقد يلجأ بعض الأبناء - خاصة الكبار منهم - إلى التوجه لأماكن التسلية والترفيه بدل مقاعد الدراسة دون معرفة ذويهم.

كيف نحبب أبناءنا في المدرسة؟ وهل ترى أن التشديد في الدراسة والتعليم سبب من أسباب الهرب من المدرسة؟ وهل الخلل يكمن في البيت أم المدرسة؟ أم في الاثنين معا؟ وما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في الدراسة؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة ما الطرق الكفيلة بترغيب الأبناء في المدرسة والدراسة



GMT 06:23 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab