ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال
آخر تحديث GMT11:16:27
 العرب اليوم -
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال؟

ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال
برلين ـ د.ب.أ

وفي حديث مع الموقع العربي لـ DW قالت هيلبرات إنه لا يمكننا أن نحدد جنسية الأطفال الذين يقيمون في المستشفيات بسبب الاكتئاب، لكن ما يمكن قوله بهذا الصدد سواء بالنسبة للأطفال في ألمانيا أو في العالم العربي فإن تعرض الأطفال لمصاعب في المدرسة مثلا يسبب لهم مشاكل، وكذلك الأمر عندما يتعرضون لمضايقات مثلا عندما يأتون من بلد أجنبي إلى ألمانيا ولا يجيدون اللغة الألمانية. أو أن يشتم الطفل (من آخرين) أو يتعرض للضرب فكل ذلك يمكن أن يكون سببا لإصابته بالاكتئاب لاحقا.

وأفادت هيلبرات أن من الأسباب الأخرى لإصابة الأطفال بالاكتئاب الخوف من الفشل في المدرسة وكذلك الفقر المتزايد. وتابعت: "لكن ثبت أن انفصال الأبوين هو أكبر سبب من أسباب الاكتئاب لدى الأطفال، وتزداد المسألة سوءا عندما يموت أحد الأبوين، وخصوصا بالنسبة للأطفال الصغار، الذين لا يستطيعون التعبير عن حزنهم من خلال الأقوال، لذلك فإن من الصعب خصوصا تشخيص أو معرفة إصابة الأطفال الصغار بالاكتئاب."

هيلبرات: ضرب الأطفال من أسباب اصابتهم بالاكتئاب لكن السبب الأكبر لاكتئاب الأطفال هو انفصال الوالدين أو موت أحدهما.

هيلبرات: يجب عدم الإهمال أو التغاضي

وتنصح المسئولة الإعلامية بشركة "تشنيكر كرانكنكاسى" كل المعنيين سواء كانوا أباءا أو معلمين أو مربين في رياض الأطفال بمتابعة الأطفال فعليا، "فإذا ما لا حظوا أن طفلا لم تعد لديه رغبة في اللعب أو أنه منكسر (الخاطر) أو لديه اضطرابات في الأكل، فإن هذه إشارات تحذير. ويجب التوجه نحو الطفل وأخذ (مشاعره) على محمل الجد ، فمثلا عندما يشكو الطفل باستمرار من صداع في الرأس أو ألم في البطن دون أن يكون لذلك أسباب عضوية فإن من المهم للطفل (أن يشعر) بأنه مقبول لدى والديه وأنهما يفهمانه وأنهما يصدقانه ويتفاعلان معه."

وعلى الجانب الآخر يمكن أن يصبح الطفل عدوانيا، وهنا لا بد من بحث أسباب ذلك، كما أن نقص الثقة في النفس، كل ذلك إشارات على أن هناك شيئا ليس طبيعيا يحدث للطفل، حسب ماترى هيلبرات. وهنا يجب عدم الانتظار أو التغاضي عن المسألة والقول إن ذلك ليس سيئا، وإنما يجب التوجه (فورا) إلى المتخصصين أو الأطباء أو المعالجين، حسب المسئولة الإعلامية بشركة TK الألمانية للتامين الصحي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال



GMT 06:23 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab