هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين
آخر تحديث GMT06:59:02
 العرب اليوم -

هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين؟

هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين؟
القاهرة - العرب اليوم

يسعي الوالدان دائما لخلق سلوك معين، أو محاربة سلوك معين لدى الأبناء، و مع عدم القدرة على فعل هذا الأمر، قد يلجأ الأهل إلى الضرب والعنف. و يعد هذا من الأمور الخاطئة، لأن الضرب سيولد شخص مهزوز الشخصية، عنيد، وأحيانا هجومي، أو انعزالي، والعلاج الصحي المدح وليس الضرب. فيمكن من خلال مدح الطفل توصيله إلى ما يريد الآباء بطريقة صحية، ولا تؤثر على سلوكه سلبيا، وخصوصا وأن للمدح مفعول السحر والذي قد يفوق حب الطفل للعلب والحلوى. ويعمل المدح على رفع الروح المعنوية لدى الطفل تمده بالطاقة الإيجابية التي تجعله يفعل كل ما يرغب به الوالدين دون أي عناء أو تكلفة. و ينبغي أن يدرك الوالدين كيفية التعامل بالمدح مع الأبناء حتى لا ينقلب الأمر للأسوأ بالشكل الذي يخلق طفلا مدللا يشعر وأنه أفضل الناس ويدفعه للغرور، لذا يجب الحذر والفن في التعامل بمدح الطفل في سلوك معين أو أمر معين وليس على الإطلاق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين



GMT 11:59 2017 السبت ,01 تموز / يوليو

هل قلة النوم تؤثر في التركيز والذاكرة؟

GMT 06:17 2017 الأحد ,11 حزيران / يونيو

هل قلة النوم تؤثر في التركيز والذاكرة؟

GMT 23:50 2017 الأحد ,09 إبريل / نيسان

هل قلة النوم تؤثر في التركيز والذاكرة؟

GMT 23:15 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

هل قلة النوم تؤثر في التركيز والذاكرة؟

GMT 10:53 2017 الأربعاء ,08 آذار/ مارس

هل قلة النوم تؤثر في التركيز والذاكرة؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab