كيف ينبغي تغيير التعليم لكي يراعي احتياجات الجميع
آخر تحديث GMT10:14:38
 العرب اليوم -

كيف ينبغي تغيير التعليم لكي يراعي احتياجات الجميع؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كيف ينبغي تغيير التعليم لكي يراعي احتياجات الجميع؟

واشنطن - العرب اليوم

يتمثل الهدف الشامل المنشود، في ضمان أن تصبح المدرسة مكاناً يشارك فيه جميع الأطفال ويعاملون فيه معاملة متساوية. ويشتمل ذلك على تغيير أسلوب تناول مفهوم التعليم. فالتعليم الجامع هو أسلوب يدرس كيف يمكن تغيير النظم التعليمية لكي تلبي احتياجات مجموعة متنوعة من الدارسين. وهو يعني تحسين نوعية التعليم من خلال زيادة فعالية المعلمين، وتعزيز المنهجيات التي تركّز على الدارسين، وتطوير الكتب الدراسية والمواد التعليمية المناسبة، وضمان بيئة مدرسية مأمونة وصحية لجميع الأطفال. ويعتبر تعزيز الروابط مع المجتمع المحلي أمراً حيوياً أيضاً: توطيد العلاقات بين المعلمين، والطلاب، والآباء، والمجتمع عموماً من أجل تطوير بيئات تعلمية شاملة. وكثيراً ما يشكل إشراك أسر الدارسين المهمشين تحدياً كبيراً. ولكن بعض المبادرات الحديثة تساعد على مجابهة ذلك التحدي، ففي دوربان، بجنوب افريقيا، مثلا، تساعد الجدات في ممارسة القراءة لكي يتمكن المعلمون من التركيز على الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلّم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيف ينبغي تغيير التعليم لكي يراعي احتياجات الجميع كيف ينبغي تغيير التعليم لكي يراعي احتياجات الجميع



GMT 06:23 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab