هل تبادل المواد المخلّة على جوال أطفال المدارس البريطانية أصبح وباء
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

هل تبادل المواد المخلّة على جوال أطفال المدارس البريطانية أصبح وباء؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هل تبادل المواد المخلّة على جوال أطفال المدارس البريطانية أصبح وباء؟

لندن ـ وكالات

حذر علماء اجتماع بريطانيون، الثلاثاء، أن تبادل المواد المخلة في رسائل الجوال بين تلاميذ المدارس قد صار "وباءً" يفسد أطفال بريطانيا، بعدما كشف تقرير لـ "القناة الرابعة"، أن تبادل الصور الفاضحة قد صار ممارسة عادية للتلاميذ في سن 13 عاماً.  ونقلت صحيفة " الديلي ميل" البريطانية، اعتراف مراهقة بريطانية للباحثين أنها تتلقى أسبوعياً طلبين أو ثلاثة من زملائها بالمدرسة كي ترسل لهم صورها عبر الجوال، فيما أكد تلميذ، 13 عاماً، أن التعارف الآن بين التلاميذ لم يعد يقتصر على صور الوجوه، بل تعداها إلى تبادل الصور الفاضحة لهم.   وحسب الصحيفة: اضطر مجلس تصنيف الأفلام البريطاني، أمس، إلى فرض المزيد من القيود على الأفلام، لحماية الأطفال والمراهقين، من أن تنهار صورة المرأة لديهم، وتتحول إلى مجرد مصدر لمتعة رخيصة، وهو ما يهدد مكانتها ليس لدى الأطفال فقط، بل في المجتمع بأكمله.  ونقل التقرير عن البروفيسور بجامعة "بلايموث" أندي فيبن، "أن هذه الممارسات بين التلاميذ، في سن 13 و 14 عاماً، صارت كالوباء في المدارس البريطانية".  ونقلت الصحيفة عن جون براون من الجمعية البريطانية لحماية الأطفال من العنف، "أن التلاميذ لم يعودوا يتبادلون الصور فقط، بل المقاطع المخلة".  وحسب الصحيفة: نقل التقرير عن بعض التلاميذ أن غياب التربية الجنسية في بعض المدارس يجعل التلاميذ يلجئون إلى الإنترنت للحصول على معلومات عن العلاقات بين الجنسين، وهو ما يجعلهم عرضة للمواد  وأحياناً التحرش من قبل آخرين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل تبادل المواد المخلّة على جوال أطفال المدارس البريطانية أصبح وباء هل تبادل المواد المخلّة على جوال أطفال المدارس البريطانية أصبح وباء



GMT 06:23 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab