تظاهرة في ساو باولو للمطالبة بتشريع الإجهاض للمرأة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

تظاهرة في ساو باولو للمطالبة بتشريع الإجهاض للمرأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تظاهرة في ساو باولو للمطالبة بتشريع الإجهاض للمرأة

تظاهرة في ساو باولو
ساوباولو - أ.ف.ب

شارك 3 آلاف شخص، بحسب الشرطة، أغلبيتهم من النساء في تظاهرة أغلقوا فيها أحد الشوارع الرئيسية في الوسط المالي لساو باولو، للمطالبة بدولة علمانية وتشريع الإجهاض والحد من العنف ضد النساء، فضلا عن المساواة في الأجور.

وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة، حملت عدة ناشطات في حركات مختلفة للدفاع عن حقوق المرأة لافتات للتنديد بأعمال العنف التي تطالهن في مجتمع ذكوري، على ما جاء في موقع "جي 1" الإخباري التابع لمجموعة "غلوبو".

ولا يسمح بالإجهاض في البرازيل إلا في حالات الاغتصاب أو عندما تكون حياة الأم في خطر.

وقد وافق البرلمان البرازيلي الثلاثاء على مشروع قانون يشدد العقوبات المفروضة على هؤلاء الذين يتعمدون قتل النساء، علما أن هذا النوع من الجرائم قد أودى بحياة 50 ألف امرأة في خلال عشر سنوات.

وينص هذا القانون، في جملة بنوده، على أن قتل النساء هو من الظروف المشددة للعقوبات المفروضة على مرتكبي جرائم القتل. وقد تتراوح مدة السجن بين 12 و 30 عاما.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تظاهرة في ساو باولو للمطالبة بتشريع الإجهاض للمرأة تظاهرة في ساو باولو للمطالبة بتشريع الإجهاض للمرأة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab