سلوى تطلب الطلاق من زوجها بعد اكتشافها أنه أقرع
آخر تحديث GMT21:25:47
 العرب اليوم -

سلوى تطلب الطلاق من زوجها بعد اكتشافها أنه "أقرع"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سلوى تطلب الطلاق من زوجها بعد اكتشافها أنه "أقرع"

الزواج
القاهره - العرب اليوم

الزواج يقوم على المصارحة والوضوح.. لكن البعض يتخذ من فترة الخطوبة مسرحا لتأدية أدوار مثالية يتجمل بالمثل العليا والقيم ويتزين بالملابس القيمة والاكسسوارات .

لم تقتصر الزينة والتجميل على المرأة فقط ، وإنما امتدت إلى الرجل والذي استخدم الزينة لخداع شريكة حياته كما سنري في السطور التالية

تقف "سلوى" في أروقة محاكم الأسرة بوجه شاحب وعيون ذابلة وتبكي قائلا "  ضحك عليا بأكبر كذبة في حياتي وفِي يوم الدخلة شربت أكبر مقلب..وتم اغتصابي وتعذيبي".

وأضافت الزوجة الملكومة حاربت أسرتي وأصدقائي من أجله، ودافعت عنه، ورغمذلك كذب علي  ولم يصارحني بحقيقته، خلال فترة الخطوبة، بل حاول اخفاء صلعة "بباروك شعر طبيعي " .

 وتابعت "واكتشفت خداعه بعد الزفاف ، حيث توجهنا إلي عِش الزوجية وفور خروجه من الحمام ..صدمت من شكله  ، حيث وجدت نفسي مع شخص "أصلع " تماما ودب في قلبي الخوف من شكله الذي لم اعرفه او اعتد عليه "

وقالت "شعرت بأنني في كابوس وانهمرت في البكاء ، حيث شعرت أنه خدعني طوالفترة الخطوبة حيث أخفي عني انه اقرع ".

واستطردت " لم يحاول  تهدئتي او الاعتذار عن خداعه وكذبه بل انهال عليّ بالسب والقذف، وعندما صرخت في وجهه بأن مظهره قبيح واني صدمت من شكله ، انهال علي بالضرب حتي غرقت في الدماء وثيابي البيضاء صبغت بلون الدماء ، وتحول إلي وحش جارح جذبني بقوة ومزّق ملابسي واغتصبني وسط صراخ وتوسلات بأن يتركني ، لكن صم أذنه عن صراخي  وأغلقت عيناه عن دموعي ، إلي أن انتهي من عمليته الاجرامية  ثم خلد بعدها إلي النوم كالقتيل ..استغليت هذه الفرصة وهربت إلي منزل أسرتي، ثم توجهت إلى  محكمة الاسرة لإقامة دعوى  خلع حتي أتخلص من حياتي  التي بدأت بالكذب والغش 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلوى تطلب الطلاق من زوجها بعد اكتشافها أنه أقرع سلوى تطلب الطلاق من زوجها بعد اكتشافها أنه أقرع



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab