زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها
آخر تحديث GMT12:29:58
 العرب اليوم -

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا لها
القاهرة - العرب اليوم

شاء حظه التعيس بأن يقع ضحية لنصب أهل زوجته ويتم خداعه وإخفاء أخلاق زوجته وتصرفاتها الجنونية ليكتشف الكارثة بعد شهور قليلة من زواجه، بدأت فى تسليط عنفها ضده لدرجه دفعتها لإيذاء طفلتها والإمتناع عن إرضاعها بخلاف محاولة التخلص من والدته .

ويصرح " أحمد.ن.ع" الزوج الثلاثينى والعامل مدير بأحدى الشركات الأجنبية أمام محكمة الأسرة بالتجمع فى طلبه لإسقاط الحضانة عن طليقته: "حاولت تحمل زوجتى ومساعدتها  وذهبت بها لأكثر من طبيب ظننا منى أن أفعالها الجنونية وعنفها الزائد عن الحد لدرجة الضرب والإيذاء والسب بأبشع الألفاظ بسبب حالة نفسية ولكن الأطباء عجزوا عن إيجاد حل لها،وعندما علم أهلها بما فعلته وعرضها على أطباء نفسيبن ثار غضبهم  رافضين الفكرة خوفا على سمعتهم أمام معارفهم وبعدها أخفوها وطفلتي عنى وأقاموا دعوى خلع وحصلوا على حكم قضائي بتطليقها".

ويضيف الزوج عن معاناته :" فى شهر سبتمبر الماضى قبل الطلاق ذهبنا لقضاء عطلة المصيف وهناك بسبب خلاف نشب بينها ووالدتى عندما حاولت تنبيها على ترك الطفلة الصغيرة على الشاطر بمفردها ثار غضبها وقامت بالتعدى على والدتى وسبها أمام المتواجدين بأبشع الألفاظ ثم حاولت دفعها فى الماء وإغراقها ثم أصطحبت الصغير ولأذت بالهروب برفقة أهلها وح رت محضر بالواقعة".

ويكمل الزوج:" تتواصل معى الأن وتطلب الرجوع لها وعندما رفض أصبحت ترسل لى بعض التهديدات بإقدامها على  محاولة الإنتحار وتؤكد أنها تعافت عن ما كانت فيه قليلا،ويشير الزوج إلى أنه أنفق مبالغ باهظة من أجل أن تربي أبنتى فى حياة طبيعية ".

وأكمل الزوج: حاولت إجراء تسوية مع أهلها بإستراد الطفلة فى هدوء وقمت بتنفيذ جميع طلباتهم فى مقابل الحضانة ،ولكنهم بعد أن تقاضوا المال رفضوا تنفيذ الاتفاق ومحاولة أبتزازى مقابل رؤيتى للصغيرة .

قد يهمك أيضاً :

امرأة تطلب الخلع من زوجها خوفاً من ألا تُقيم حدود الله

رجل يطالب بإثبات نشوز زوجته وتجارتها بالمواد المخدرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
 العرب اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab