مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر
آخر تحديث GMT23:02:42
 العرب اليوم -

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

الفتاة المصرية ريهام لطفي
القاهرة - محمد عمار

تنضم الفتاة المصرية ريهام لطفي، لقائمة التحدي التي نلقي عليها نظرة لإبراز دور التحدي التي عاشتها وخاضتها وانتصرت فيها وأثبتت نفسها، فريهام أحبت هندسة الميكانيكا بسبب عدة مواقف قابلتها وهي صغيرة منها رحيل شقيقها الأصغر بعد أن أصيب بحالة إغماءة وتوفي أثناء نقله للمستشفى بعد أن تعطلت سيارة والدها، حينها قررت أن تكون متخصصة في هندسة الميكانيكا.

في البداية عارضها الأهل وخاصة والدتها في دراستها ورفضت أن تجلس ابنتها تحت سيارة لتصلحها ولكنها بعد أن حصلت على الثانوية العامة سافرت إلى كندا ودرست الميكانيكا بشكل واسع وتدربت في عدد من المصانع ونجحت بتفوق بل قامت بعمل اختراع وهو عمل خزان احتياطي للبنزين في السيارة يكون مثل "الإستيبن"، وذلك حتى يكون منقذًا لسيارة أخرى انتهى منها البنزين، ثانيًا يكون موجود بالسيارة للمسافات الطويلة..

 وأشارت ريهام إلى أنها سعيدة بدراستها كثيرًا وتتمنى عمل ورشة صغيرة لللميكانيكا، موضحة أنها تعشق الفنانة ليلى علوي لأنها من الفنانيين الذين حمسوها لاتقان هذا العمل خاصة بعد قيامها بفيلم "كلمة السر" عام 1986، وقد قامت بأداء دور مهندسة ميكانيكا تتحدى الجميع لأثبات نفسها  ..

وبشأن حياتها أكدت ريهام أنها متزوجة من مهندس كندي وهو يعمل في نفس المجال أيضًا ولكنه تخصص في ميكانيكا النسيج وكثيرًا ما يبدع في عمله من خلال عمل مجموعة من الإضافات على الميكانيات التي توفر الجهد والوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا

GMT 11:53 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الأمن السورى يقبض على مرتكب مجزرة فى حماة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab