مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر
آخر تحديث GMT03:58:48
 العرب اليوم -

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

الفتاة المصرية ريهام لطفي
القاهرة - محمد عمار

تنضم الفتاة المصرية ريهام لطفي، لقائمة التحدي التي نلقي عليها نظرة لإبراز دور التحدي التي عاشتها وخاضتها وانتصرت فيها وأثبتت نفسها، فريهام أحبت هندسة الميكانيكا بسبب عدة مواقف قابلتها وهي صغيرة منها رحيل شقيقها الأصغر بعد أن أصيب بحالة إغماءة وتوفي أثناء نقله للمستشفى بعد أن تعطلت سيارة والدها، حينها قررت أن تكون متخصصة في هندسة الميكانيكا.

في البداية عارضها الأهل وخاصة والدتها في دراستها ورفضت أن تجلس ابنتها تحت سيارة لتصلحها ولكنها بعد أن حصلت على الثانوية العامة سافرت إلى كندا ودرست الميكانيكا بشكل واسع وتدربت في عدد من المصانع ونجحت بتفوق بل قامت بعمل اختراع وهو عمل خزان احتياطي للبنزين في السيارة يكون مثل "الإستيبن"، وذلك حتى يكون منقذًا لسيارة أخرى انتهى منها البنزين، ثانيًا يكون موجود بالسيارة للمسافات الطويلة..

 وأشارت ريهام إلى أنها سعيدة بدراستها كثيرًا وتتمنى عمل ورشة صغيرة لللميكانيكا، موضحة أنها تعشق الفنانة ليلى علوي لأنها من الفنانيين الذين حمسوها لاتقان هذا العمل خاصة بعد قيامها بفيلم "كلمة السر" عام 1986، وقد قامت بأداء دور مهندسة ميكانيكا تتحدى الجميع لأثبات نفسها  ..

وبشأن حياتها أكدت ريهام أنها متزوجة من مهندس كندي وهو يعمل في نفس المجال أيضًا ولكنه تخصص في ميكانيكا النسيج وكثيرًا ما يبدع في عمله من خلال عمل مجموعة من الإضافات على الميكانيات التي توفر الجهد والوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 11:21 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

جريمة مدبّرة ضد شقيق عمرو دياب

GMT 16:22 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"برشلونة يمدد عقد جيرارد مارتن حتى 2028"

GMT 16:01 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

ريهام حجاج تخوض تجربة جديدة وتعلن سبب غيابها سينمائياً

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يحذر اللبنانيين من التوجه إلى الجنوب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab