مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر
آخر تحديث GMT06:27:16
 العرب اليوم -

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر

الفتاة المصرية ريهام لطفي
القاهرة - محمد عمار

تنضم الفتاة المصرية ريهام لطفي، لقائمة التحدي التي نلقي عليها نظرة لإبراز دور التحدي التي عاشتها وخاضتها وانتصرت فيها وأثبتت نفسها، فريهام أحبت هندسة الميكانيكا بسبب عدة مواقف قابلتها وهي صغيرة منها رحيل شقيقها الأصغر بعد أن أصيب بحالة إغماءة وتوفي أثناء نقله للمستشفى بعد أن تعطلت سيارة والدها، حينها قررت أن تكون متخصصة في هندسة الميكانيكا.

في البداية عارضها الأهل وخاصة والدتها في دراستها ورفضت أن تجلس ابنتها تحت سيارة لتصلحها ولكنها بعد أن حصلت على الثانوية العامة سافرت إلى كندا ودرست الميكانيكا بشكل واسع وتدربت في عدد من المصانع ونجحت بتفوق بل قامت بعمل اختراع وهو عمل خزان احتياطي للبنزين في السيارة يكون مثل "الإستيبن"، وذلك حتى يكون منقذًا لسيارة أخرى انتهى منها البنزين، ثانيًا يكون موجود بالسيارة للمسافات الطويلة..

 وأشارت ريهام إلى أنها سعيدة بدراستها كثيرًا وتتمنى عمل ورشة صغيرة لللميكانيكا، موضحة أنها تعشق الفنانة ليلى علوي لأنها من الفنانيين الذين حمسوها لاتقان هذا العمل خاصة بعد قيامها بفيلم "كلمة السر" عام 1986، وقد قامت بأداء دور مهندسة ميكانيكا تتحدى الجميع لأثبات نفسها  ..

وبشأن حياتها أكدت ريهام أنها متزوجة من مهندس كندي وهو يعمل في نفس المجال أيضًا ولكنه تخصص في ميكانيكا النسيج وكثيرًا ما يبدع في عمله من خلال عمل مجموعة من الإضافات على الميكانيات التي توفر الجهد والوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر مصرية أحبت هندسة الميكانيكا ودرستها في الخارج وبرعت فيها في مصر



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 21:31 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

دوي انفجارات على الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:27 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

الصين تطالب بوقف القتال في الشرق الأوسط

GMT 12:15 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

مانشستر يونايتد يخطط لإقالة تين هاغ

GMT 22:23 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

غاضبون يتهمون إيران بالتخلّي عن نصرالله

GMT 05:49 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الإعلام العربي وعشة الفراخ

GMT 04:20 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

لا يلوث النهر الخالد!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab