محامي فتاة التيك توك التي شغلت مصر يكشف تطوراً مُهٍماً قد يدفع لحصولها على البراءة
آخر تحديث GMT14:38:33
 العرب اليوم -

محامي فتاة "التيك توك" التي شغلت مصر يكشف تطوراً مُهٍماً قد يدفع لحصولها على البراءة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محامي فتاة "التيك توك" التي شغلت مصر يكشف تطوراً مُهٍماً قد يدفع لحصولها على البراءة

حنين حسام فتاة التيك توك الشهيرة
القاهرة - العرب اليوم

بعد أن أثارت قضيتها الرأي العام في مصر، كشف حسين بقار، محامي حنين حسام فتاة التيك توك الشهيرة، مفاجآت قد تدفع لحصولها على البراءة.وكشف بقار في تصريحات لـه أن الحكم الصادر في القضية والذي عاقب حنين بتهمة الاتجار بالبشر، قد يتغير قريبا.كما أوضح أنها قد تحصل على البراءة، استنادا إلى عدة اعتبارات قانونية لعبت لصالحها، لاسيما أن الحكم كان غيابياً. وأضاف أن حنين كانت برئت في اتهامات أخرى مرتبطة بالقضية، تتعلق بمخالفة قواعد وعادات وقيم ومبادئ المجتمع المصري، مشيراً إلى أن أركان جريمة الاتجار بالبشر التي صدر فيها حكم بالحبس غير متوفرة.
"أدلة الجريمة غير متوفرة"

وذكر أن أركان الاتجار تشمل استغلالاً لضعف أو لفقر المجني عليهن أو لاستغلالهن جنسياً مقابل المال، وهذا غير متوفر في القضية.كذلك، أوضح أنه لم يثبت أن الفتاة استغلت أحداً جنسياً، أو أجبرته على ممارسه البغاء، أو عرضت عليه مالاً مقابل إتيانه بأفعال بها اتجار بجسده أو استغلت طفلاً، وأجبرته على ممارسة الجنس أو البيع.
المحامي حسين بقار

سجن وغرامة مالية

وكانت محكمة جنايات القاهرة أصدرت حكماً بالسجن المشدد 10 سنوات بحق الفتاة وغرامة مالية قدرها 200 ألف جنيه بتهمة الاتجار بالبشر واستغلال أطفال من أعمار أقل من 18 عاماً، لتصوير مقاطع فيديو تخدش الحياء العام، ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.

كذلك، شمل الحكم الفتاة مودة الأدهم التي صدر ضدها حكم بالسجن 6 سنوات.يذكر أن قضية حنين ومودة ظهرت للعلن في مارس 2020، بعد رصد مكتب النائب العام مطالبات من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالتحقيق معهما، بسبب مقاطع مصورة نشرت على حسابيهما.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حنين حسام تعتذر لمتابعيها بعد خروجها من السجن

حنين حسام ومودة الأدهم متهمتان بالاتجار في البشر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محامي فتاة التيك توك التي شغلت مصر يكشف تطوراً مُهٍماً قد يدفع لحصولها على البراءة محامي فتاة التيك توك التي شغلت مصر يكشف تطوراً مُهٍماً قد يدفع لحصولها على البراءة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab