صباح تروي أمام محكمة الأسرة سبب إصرارها على الطلاق
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

صباح تروي أمام محكمة الأسرة سبب إصرارها على الطلاق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صباح تروي أمام محكمة الأسرة سبب إصرارها على الطلاق

محكمة الأسرة
القاهرة - العرب اليوم

وقفت الزوجة "صباح.ع.م" أمام محكمة الأسرة بزنانيرى تطلب الطلاق للضرر، وادعت زواج زوجها الذى يكبرها بسنوات بصديقتها طوال 12 سنة من دون علمها، لتؤكد "كنت بستقبلها فى بيتى ونأكل ونشرب مع بعض وعمري ما اتوقعت منها الخيانة واضّحك عليا".

وأكملت الزوجة، "كانت تكبرنى فى السن ومطلقة وأكثر خبرة منى قامت بسرقة زوجى وحياتى واستكردونى وأقاموا علاقة وبعد أن حملت بطفلة تزوجها، لأفوق من غيبوتى وأرى الحقيقة المرة بزواجهما منذ 12 عاما من وراء ظهرى، وذلك عندما قابلتهم صدفة وهو يسمك يدها ويحضنها فقمت بالانقضاض عليها وعندما هممت بضربها فاجأنى أنها زوجته".

وأكملت صباح، "حاول أن يصالحنى ورجعت بالفعل معه ولكنه عاملنى معاملة سيئة فكان يزورنى من دون علمها، ياخد حقه الشرعى منى ويشوف أولاده ويمشى عشان متعرفش".

وأضافت "قرر أن يواجهنا ليجد حلا وكانت أصعب لحظة مررت بها عندما عايرتنى أنه تزوجها وتركنى ورفض العيش معى ومعاشرتى كزوجة، ولم أشعر بنفسى إلا عندما رددت عليها "لا هو بييجى جنبى" ولكنه أحرجنى وأنكر خوفا منها، فطلبت الطلاق بغير رجعة فاشترط عليا بالتنازل عن حقوقى".

قد يهمك ايضا : 

خشيت ألا تُقيم حدود الله في دعوى الخلع بعد أن فقع عينها زوجها

زوجان يهددان بعضهما بنشر صور فاضحة في محكمة الأسرة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صباح تروي أمام محكمة الأسرة سبب إصرارها على الطلاق صباح تروي أمام محكمة الأسرة سبب إصرارها على الطلاق



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab