إمرأة بريطانية في الثالثة والعشرين من العمر تعمل معلمة ملتحية
آخر تحديث GMT01:46:06
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

إمرأة بريطانية في الثالثة والعشرين من العمر تعمل معلمة ملتحية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إمرأة بريطانية في الثالثة والعشرين من العمر تعمل معلمة ملتحية

لندن ـ يو.بي.آي

أرخت إمرأة بريطانية في الثالثة والعشرين من العمر تعمل معلمة مساعدة في مدرسة ابتدائية لحيتها، وقالت أنها جعلتها تشعر بأنوثة أكبر. وقالت صحيفة "ديلي ميل" اليوم الاثنين إن، هارنام كور، تعاني من متلازمة المبيض المتعدد الأكياس والذي يسبب مستويات عالية من نمو الشعر، وبدأ الشعر ينمو في وجهها منذ أن كان عمرها 11 عاماً فقط وسرعان ما امتد إلى صدرها وذراعيها، مما جعلها تقع ضحية التهكم في المدرسة والشارع، حتى أنها تلقت تهديدات بالقتل من غرباء على شبكة الإنترنت. وأضافت أن هارنام قررت التوقف عن ازالة الشعر من وجهها وجسدها بعد تعميدها كأحد اتباع ديانة السيخ التي تحظر قص شعر الجسم، لكنها شعرت بالخجل من لحيتها خلال سنوات مراهقتها وكانت تقوم بازالتها بالشمع مرتين في الأسبوع، وباستخدام معجون وشفرة الحلاقة كما يفعل الرجال. وأشارت الصحيفة إلى أن الشعر أصبح أكثر كثافة وانتشاراً في وجه هارنام وجسدها مما جعلها ترفض الخروج من المنزل وتفكر بالانتحار، لكنها قررت لاحقاً ارخاء لحيتها وترك الشعر ينمو على صدرها. ونسبت إلى الامرأة قولها إنها "لا تفكر بازالة شعر وجهها لأن الله خلقها كذلك وهي راضية، وتشعر الآن بأن اللحية جعلتها أكثر أنوثة وجاذبية، وتعلمت أن تحب نفسها وتتجاهل تعليقات الآخرين". وأضافت هارنام أن التعليقات "روعتها من قبل، وكانوا يسمونها في المدرسة الفتاة الملتحية ويطلقون عليها نعوتاً أخرى مثل المسترجلة، وهي تضحك على ذلك الآن بعد أن أثّرت عليها بشكل سيء وجعلتها تفكّر بالانتحار". واشارت الصحيفة إلى أن ثقة هارنام بنفسها ازدادت بشكل كبير منذ تعيينها معلمة مساعدة في مدرسة ابتدائية محلية للسيخ. وكانت إمرأة بريطانية أخرى "ربّت" أواخر العام الماضي شارباً لصالح الأعمال الخيرية ورفع مستوى الوعي من الأعراض النادرة التي تعاني منها. وكانت، ساره أونيل (29 عاماً)، تقضي ساعات الصباح في حلاقة شعر وجهها نتيجة معاناتها من متلازمة تكيس المبيض والذي يسبب مستويات عالية من هرمونات الذكور، لكنها قررت تربية شارب طوال شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي لصالح الأعمال الخيرية، وقررت الاحتفاظ به لاحقاً واعلنت بأنها تفكر بتربية لحية أيضاً بقصد المتعة.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إمرأة بريطانية في الثالثة والعشرين من العمر تعمل معلمة ملتحية إمرأة بريطانية في الثالثة والعشرين من العمر تعمل معلمة ملتحية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab