ايران تمنح السجينة سكينة محمدي اشتياني المثيرة للجدل اجازة من السجن
آخر تحديث GMT06:10:42
 العرب اليوم -
تصريحات ترامب تدفع الدولار للارتفاع في تعاملات آسيوية متقلبة اليوم الثلاثاء انخفاض أسعار النفط بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة لتعزيز إنتاج النفط والغاز الجيش اليمني يعلن توجيه ضربات قاصمة للحوثيين في محافظتي مأرب وتعز زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا بايدن يصدر عفواً لحماية الجنرال مارك ميلي والطبيب أنتوني فاوتشي وأعضاء لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير وشهودها تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة ترامب الحوثيون يهددون باستئناف مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل وأميركا وبريطانيا إذا تعرض اليمن لهجوم من هذه الدول المديرية العامة للأمن العام اللبناني تحذّر من التفاعل مع صفحة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي على منصة "فيسبوك" منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي الأمراض المعدية بشكل كبير ومن استمرار تهديد المجاعة في غزة درجة الحرارة في فلاديفوستوك تحطم رقما قياسيا صمد أكثر من 50 عاما اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال
أخر الأخبار

ايران تمنح السجينة سكينة محمدي اشتياني المثيرة للجدل اجازة من السجن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ايران تمنح السجينة سكينة محمدي اشتياني المثيرة للجدل اجازة من السجن

طهران - العرب اليوم

قال مصدر قضائي ايراني إن السجينة سكينة محمدي اشتياني الذي حكم عليها بالاعدام رجما بتهمتي القتل والزنا ثم خفف الحكم إلى السجن لمدة 10 سنوات سمح لها بالخروج في "اجازة" من السجن لفترة. يأتي ذلك كتطور في قضية اثارت انتقادت حادة لملف انتهاكات حقوق الانسان في ايران. وقال المصدر لرويترز إن اشتياني منحت "اجازة" من السجن لحسن سلوكها. وأشار إلى ان هذا إن دل على شيء فإنه يدل على "تسامح الدين الاسلامي بحق المرأة". كانت الاضواء سلطت على قضية اشتياني في عام 2005 عند صدور الحكم عليها بالرجم حتى الموت لاتهامها بالزنا وقتل زوجها ورفض التماسها بتخفيف الحكم. وبعد تعرضها لضغوط دولية مشددة، قالت السلطات الايرانية انه قد تم تعليق الحكم برجم اشتياني ولكنها تواجه حكم الاعدام لقتل زوجها. ورفضت السلطات الايرانية الاتهامات بانتهاك حقوق الانسان قائلة إنها تتبع الشريعة الاسلامية. ويقول مراسلون إن وسائل الاعلام الايرانية صورت اشتياني كقاتلة وليس كزانية كوسيلة لتخفيف الضغط الدولي بشأن حكم الرجم. وحكمت محكمتان مختلفتان في تبريز في 2006 بالاعدام على أشتياني البالغة من العمر 43 عاما في ذلك الوقت وهي ام لابنين. وتم تخفيف حكم بالإعدام شنقا لتورطها في مقتل زوجها، الى السجن 10 سنوات من قبل محكمة استئناف بعد ضغوط دولية في عام 2010. يذكر أن ضغوطا كثيرة مورست على ايران في قضية اشتياني اذ وصف الاتحاد الاوروبي الحكم وقتها بانه "بربري" فيما ناشد الفاتيكان السلطات الايرانية بالرأفة وعرضت البرازيل اللجوء السياسي على المتهمه الايرانية. وقال مراقبون إن قضية اشتياني اسهمت في تعميق الشرخ الذي نشأ بين ايران والغرب حول برنامجها النووي المثير للجدل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ايران تمنح السجينة سكينة محمدي اشتياني المثيرة للجدل اجازة من السجن ايران تمنح السجينة سكينة محمدي اشتياني المثيرة للجدل اجازة من السجن



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab