4 ذئاب بشرية يغتصبون فتاة في المنصورة خرجت للبحث عن العمل
آخر تحديث GMT04:06:44
 العرب اليوم -

4 ذئاب بشرية يغتصبون فتاة في المنصورة خرجت للبحث عن العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 4 ذئاب بشرية يغتصبون فتاة في المنصورة خرجت للبحث عن العمل

4 ذئاب بشرية يغتصبون فتاة في المنصورة
القاهرة - العرب اليوم

جلست داخل إحدى الحدائق القريبة من "قصر ثقافة المنصورة"، بعد رحلة شاقة قطعتها فهي تركت بلدتها التابعة لمركز "السنبلاوين"، وأتت إلى المنصورة، بحثًا عن فرصة عمل، لكنها لا تدرك بأن هذه الراحة لم تدم كثيرًا لتصبح إحدى ضحايا جرائم الاغتصاب.

ففوجئت الشابة الثلاثينية باقتراب شاب منها، مدعيًا بأنه ضابط مباحث وطلب منها إثبات شخصيتها، وحينما همت بإخراجها فوجئت بتهديدها من قبل الشاب بخنجر وإجبارها على ركوب التاكسي بالقوة برفقة اثنين زملائه وتوجه بها إلى منزل صديقهم الرابع، وذلك وفقًا لما نشرته جريدة "الوفد" في عددها الصادر بتاريخ 25 أكتوبر 1992.
وبداخل المنزل وقعت الضحية في براثن الاغتصاب حيث تناوب الشباب الأربعة اغتصابها تحت تهديد السلاح، وحينما تمكنت الضحية من الإفلات منهم ذهبت لقسم ثاني المنصورة للإبلاغ عن ما وقع معها.

وبالفعل، كان العميد أحمد طنطاوي، مأمور قسم ثان المنصورة آنذاك تلقى بلاغ بذلك، وتمكن المقدم سيد جاد الحق، من القبض على الذئاب الأربعة فاعترفوا بجريمتهم وتم إحالتهم إلى النيابة العامة التي أمرت بحبسهم.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 ذئاب بشرية يغتصبون فتاة في المنصورة خرجت للبحث عن العمل 4 ذئاب بشرية يغتصبون فتاة في المنصورة خرجت للبحث عن العمل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:44 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

السعودية تؤكد دعمها الثابت لقيام دولة فلسطينية
 العرب اليوم - السعودية تؤكد دعمها الثابت لقيام دولة فلسطينية

GMT 12:53 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

محمد هنيدي يخوض تجربة فنية جديدة في السعودية
 العرب اليوم - محمد هنيدي يخوض تجربة فنية جديدة في السعودية

GMT 02:54 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

انتشال جثث 39 شهيدًا من غزة بعد أشهر من الحرب

GMT 03:50 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

الاتحاد الأوروبي يحاول تجنب حرب تجارية مع أميركا

GMT 09:30 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

ماذا ينتظر العرب؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab