سيدة تطلب الخُلع بسبب غياب الزوج فترة طويلة
آخر تحديث GMT11:29:33
 العرب اليوم -

سيدة تطلب "الخُلع" بسبب غياب الزوج فترة طويلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيدة تطلب "الخُلع" بسبب غياب الزوج فترة طويلة

مها وشريف في بداية زواجهما
القاهرة -محمد عمار

لم تجد "مها" سبيلاً مع زوجها، إلا أن تطلب "الخلع"، بعد أن طالت فترة غيابه في الخارج، وكأنها ليست زوجته، ولها حقوق. وبدأت القصة منذ سبع سنوات، عندما تزوجت "مها" من "شريف"، بعد فترة خطبة استمرت ثلاثة شهور، عاشت فيها "مها" أفضل أيام حياتها، وما جذبها إلى "شريف" أنه طموح، فتزوجا وعاشا في شقة بالإيجار، في منطقة عين شمس.

وعمل "شريف" في "سوبر ماركت"، بعد أن حصل على بكالوريوس التجارة، وكان يحلم بالسفر، حتى جاءته فرصة عمل، بعد الزواج بشهرين، فاتفق مع "مها" على أن يسافر هو أولاً، ثم يقوم باستدعائها للعيش معه، في إحدى دول الخليج.

وسافر "شريف" لمدة سنة، وعاد في إجازة، فطلبت منه زوجته أن ترافقه، ولكنه رفض، حتى أنه أستمر هناك عامين كاملين دون إجازات، فثارت الزوجة ورفضت هذا الوضع، ولكنه انفعل عليها، وسافر مرة أخرى، فرفعت الزوجة دعوى خُلع للضرر، مؤكدة أنها تريد رجلاً يعيش بجوارها، وتريد أن تصبح أمًا. وتأجلت الدعوى أكثر من مرة، حتى يعود الزوج، ولكن تم إخطاره بالدعوى، بمراسلة منزل والده، في العباسية. وقُبلت الدعوى، وخلعت الزوجة زوجها.

والغريب أن الزوج عرف بالأمر، ولم يهتم. وعرفت "مها" بعد ذلك أنه تزوج في بلاد الغربة. وأنجب طفلاً، وحرمها من حقها في الحياة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيدة تطلب الخُلع بسبب غياب الزوج فترة طويلة سيدة تطلب الخُلع بسبب غياب الزوج فترة طويلة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب
 العرب اليوم - النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام
 العرب اليوم - ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab