برازيلية تحتذي بـشاكيرا وتعطي دروسًا في الرقص
آخر تحديث GMT05:34:58
 العرب اليوم -

برازيلية تحتذي بـ"شاكيرا" وتعطي دروسًا في الرقص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - برازيلية تحتذي بـ"شاكيرا" وتعطي دروسًا في الرقص

برازيلية تحتذي بـ"شاكيرا"
القاهره_العرب اليوم

في فيديو أثار جدلًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت راقصة في لقطات مصوّرة، ترقص على المهرجان الشعبي «أخواتي»، في أحد صالونات التجميل، أمس، وهو الفيديو الذي أثار الجدل والتساؤلات حول من هي الراقصة التي لفتت الأنظار.وبالبحث تبين أنها راقصة برازيلية، تدعى لورديانة، وتستقر في مصر، حلّت في أكثر من لقطة وترقص في حفلات الزفاف، لكن يبدو أنها تختار ذلك النوع من الرقص منذ حوالي أكثر من عام فقط.

وتعطي «لورديانة» دروسًا في الرقص، وهو ما يظهر عبر صفحتها الشخصية بـ«انستغرام»، بلقطات مع فتيات أثناء تعليمهّن الرقص الشرقي ويرتدين ملابس الرقص سويًا، في «كورسات» تعلّم فنون الرقص الشرقي، وبصحبتها براقصات أجنبيات، وطالما تشارك الراقصة بصور وفيديوهات لأماكن سياحية متفرقة على مستوى العالم، مُفضلة المناظر الخلابة والغابات والحيوانات مثل «القرد».

كما استخدمت لورديانة اسم «شاكيرا»، المغنية ذات الأصول اللبنانية، خلال التعليق على فيديو وتتعلم الرقص بمفردها أمام مرآة، في غرفة تشبه أماكن تعلّم فنون البالية، وتذكر اسم المغنية الأمريكية، التي عُرفت عالميًا بحبها للرقص الشرقي طوال حياتها، وكانت المغنية تخصص فقرة كاملة للرقص على المسارح أثناء إحيائها حفلاتها الغنائية، من هنا اعتبرتها الراقصة البرازيلية مثلًا للإحتذاء بها.. ولم تميل إلى فنون الرقص الشرقي فقط بل رقصت «التنورة» برشاقة، وحلّقت بذراعيها وساقيها في الهواء، ممارسة طقوس وتعاليم اليوجا.

على الجانب الثاني، أظهرت الراقصة تعلّقها بالتاريخ المصري، بوضوح وذلك بوصفها المُتكرر لأماكن سياحية مصرية بـ«الجنّة»، مثل زيارتها لـ قلعة قايتباي في الإسكندرية، حيث عبّرت عن سعادتها بزيارتها للموقع الأثري ناشرة صورتها هناك وتقول: «قلعة رائعة وتقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بالإسكندرية»، كما زارت الراقصة الأهرامات، ودخلت إلى مقبرة الملك خوفو، ونشرت صورتها مُعلقة: «لقد تغلبت بنجاح على خوفي من الأماكن المغلقة».في حين، شاركت بصورة على النيل وتعلّق: «ليلة رائعة على النيل في مصر»، كما تميل إلى زيارة الأماكن السياحية العالمية، إذ زارت مكتبة هادريان، وهو مبنى تاريخي في أثينا باليونان، أسسه الإمبراطور الروماني هادريان في 132 ميلاديًا، في الجانب الشمالي من هضبة أكروبوليس الواقعة في أثينا، ومرّت على «الفورم الروماني» أو الأغوار اليونانية في أثينا، كما سافرت إلى أستراليا وزارت دار الأوبرا في سيدني..

كانت الراقصة تنشغل بطوف العالم وتقضي أوقاتها في مصر دون المشاركة بكثافة في حفلات زفاف، حتى العام الماضي، حيث زاد اهتمامها بفنون الرقص الشرقي، وتوالت مشاركتها بصور وترقص في أكثر من حفل زفاف، واحتفلت لورديانة ليلة أمس بوصول عدد مُتابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى 200 ألف مُتابع، لذا وجّهت رسالة إلى هؤلاء المُهتمين بمتابعتها، عبر صفحتها بـ«فيسبوك»، مستخدمة اللغة الإنجليزية، وتقول: «شكرًا على متابعتي ودعمي، وأشعر بالفخر لوجودكم معي ومشاركتي بتعليقاتكم».

قد يهمك أيضا:

سيمفونية تمجيد الرقص لـ"بيتهوفين" في دار الأوبرا المصرية
الفنانة ناهد السباعي تقع على الارض عند ممارستها رياضة الرقص على العامود

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برازيلية تحتذي بـشاكيرا وتعطي دروسًا في الرقص برازيلية تحتذي بـشاكيرا وتعطي دروسًا في الرقص



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab