يوتيوب مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن
آخر تحديث GMT00:16:10
 العرب اليوم -

"يوتيوب": مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "يوتيوب": مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن

الرياض ـ وكالات

برزت عدد من التسجيلات على موقع يوتيوب خلال الأيام القليلة الماضية، كان أبرزها فيديو مداهمة أثيوبيين بالسعودية، في الوقت الذي برز فيه تسجيل سقوط المنطاد السياحي في مصر، إلى جانب لبنانيات يرقصن أمام منزل رئيس مجلس النواب نبيه بري مطالبات بحقوقهن النسائية، وفيديو لنمل يغزو أحد المنازل بالجزائر بصورة غريبة. في السعودية برز تسجيل حمل اسم "مداهمة الاثيوبيين من قبل الأهالي−سهول بلسمر" (شاهد الفيديو) يُظهر مداهمة شباب لمجموعة من الأثيوبيين في جنوب المملكة، حيث حمل المقطع تعريفا له جاء فيه "القبض على قطاع طرق أثيوبيين بعد مطاردات ماراثونية بين الجبال في حارة آل سعد بعد تناقل الأهالي في المنطقة اغتصاب أفارقة عجوز في تلك المنطقة."  وأضاف صاحب المقطع الذي تعددت نسخه لينال أحدها أكثر من 813 ألف مشاهدة "إن معلومات متواترة في الأيام الأخيرة كشفت عن وجود موقع بجبل عسير لمجهولون أثيوبيون يتم بداخله صنع خمور وترويجها وممارسة الدعارة والقوادة." وعلق fqsniper sa بقوله: "الاثيوبيين إذا مسكتوهم أو ضربتموهم حاولوا ما يشوفوا وجهكم! أو يعرفوا بيتكم! عشان تأمنوا على أهلكم من الانتقام! مفروض هذا الكلام تفكروا فيه كثير." أما a7bkallah3 فقال: "ايه والله لا تتركوهم أقضوا عليهم هؤلاء خطر." أما في مصر فبرز فيديو حمل عنوان "لحظة سقوط المنطاد السياحي بالأقصر" (شاهد الفيديو) حيث يظهر اللحظات الأولى من اشتعال المنطاد وعلى متنه عدد من السياح في حادثة ليست الأولى من نوعها في القطاع السياحي المصري الذي يعاني أصلا من تبعات الأوضاع السياسية الشائكة في البلاد. ونال الفيديو الذي بثته قناة الجزيرة على أكثر من 327 ألف مشاهدة وجاء في تعريفه "حصلت الجزيرة مباشر مصر على صور خاصة لحادث سقوط المنطاد السياحي في الأقصر وتظهر هذه اللقطات اللحظات الأولى لانفجار المنطاد واشتعال النيران فيه وسقوط بعض الضحايا على ارتفاع مئات الأمتار في منطقة زراعية." ليودي بذلك بأرواح 19 شخصا كانوا على متنه. وعلقت FLOONA700: "الحمد لله الذي عافانا من ما ابتلاهم به." وأكتفى as5433333 بالتعليق: "الله يرحمهم جميعا." أما في لبنان فبرز تسجيل حمل اسم "لبنانيات يرقصن احتجاجاً أمام منزل رئيس مجلس النواب." (شاهد الفيديو) تظهر فيه عدد من اللبنانيات اللواتي رقصن في الشارع أمام منزل رئيس مجلس النواب، نبيه بري، للمطالبة بحقوقهن. ونال التسجيل الذي بثته قناة العربية أكثر من 88 ألف مشاهدة، تنوعت التعليقات عليه بين مؤيد ومعارض على مثل هذه التصرفات التي يقصد من ورائها مطالبات بحقوق وحريات بأساليب غير لائقة في الوقت الذي دعم البعض مثل هذه التصرفات باعتبارها آخر الحلول بعد تهميش مسألة الحقوق النسوية في لبنان لسنوات. وعلقت آلماس العتيبي بقولها: "يعني يريدون إغراء الرئيس، بهذه الرقصات وهذا التفسخ. كيف تريدون حقوقكم وانتم لم تحفظوا كرامة أجسادكم؟" وعلق amr man: "شعب جميل الشعب البناني وأنظف ناس في العرب." أما رودي آلمآلكي فعلق ساخرا: "هذه هي المظاهرات ولا بلاش." وفي الجزائر برز تسجيل حمل اسم "نمل غريب يغزو بومرداس!" (شاهد الفيديو) حيث يظهر التسجيل ما وصف بأنه هجوم لحشرات غريبة أحد المنازل بمدنية بومرداس بصورة غريبة جدا، الأمر الذي أدى إلى تهجير العائلة التي تقطن هذا المنزل. وعلق bada boom على هذا التسجيل الذي نال أكثر من 33 ألف مشاهدة: "من يسمع كارثة حقيقية ونمل يغزو بومرداس يقول الدنيا تناكت وهي بيت واحد تقاس." أما شاكر دريدي فعلق بقوله: "النمل ليست ظاهرة بيولوجية ولا طبيعية باعتبار أن النمل يعتبر جند من عند الله أراد الله أن ينتقم من هذه العائلة فأخرجهما مما فيه، والأسباب متعددة يمكن أن هذه العائلة اغضبت الله سبحانه وتعالى فأراد أن يرسل جنده النمل كل المبررات."

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوتيوب مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن يوتيوب مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab