الدليل الأول هو جسم الساعة غير الاعتيادي بشكل ذي ثماني أضلاع.
والدليل الثاني هو سوار غير متناسق بألوان متنوّعة، مع طبقات متراصفة من الأحجار الكريمة.
الدليل الثالث هو مجموعة من المجوهرات المنسّقة لونياً.
وأخيراً، أنا أجسّد تعايشاً معاصراً بين الطبيعة والتصاميم الراقية التي كان يعشقها السيد "ديور".
من أكون؟
"جيم ديور مجموعة أصلية تضمّ سبع ساعات و11 قطعة مجوهرات من تصميم "فيكتوار دو كاستيلان"، المدير الفنية لمجوهرات "ديور".
سُمّيت "جيم ديور" تيمّناً بمجموعة المجوهرات الراقية التي تحمل الاسم نفسه التي أُطلقت منذ سنتين. "جيم" هي لفظة متناغمة مع كلمة J’aime (التي تعني "أحبك" باللغة الفرنسية). وتقول "فيكتوار دو كاستيلان" في هذا الصدد: "لقد صمّمت مجموعة من الساعات والمجوهرات ليست رمزية ومجازية.جوهر هذه المجموعة عصريّ، إنّه أسلوب أصفه بأنّه تجريديّ وعضويّ، إنّه تغيير منظّم اتّضح أنّه يشكّل تحدياً تقنياً حقيقياً لمشاغلنا".
وبهذه الروح، تم تصميم الجسم الفريد للساعة وفقاً للتكوينات الطبيعية للمعادن، وفي هذه الحالة شرائح من التورمالين الخام. في هذه الأثناء، بالنسبة إلى السوار، استمدّت "فيكتوار دو كاستيلان" الإلهام من طريقة السيد "ديور" في تثبيت عينات القماش من عروض الأزياء الراقية على الأوراق.
من هذا الاتحاد بين الطبيعة والأزياء، ولدت "جيم ديور"، وهي عبارة عن بيان إبداعي بقدر ما هو فريد، بتصميم لا يكفّ عن مفاجأتنا. ومن الأمثلة على ذلك القطعة الرمزية ضمن المجموعة المصنوعة من الذهب الأصفر والأحجار الكريمة. جسم الساعة ذو الثمانية أضلاع وجوانب مقصوصة مرصّع بالفيروز والألماس حول قرص من الملكيت.
أمّا السوار غير المتناسق ومن دون بكلة فهو مصنوع من طبقات من أحجار الزينة (الملكيت، اللازورد، العقيق الأحمر، الأوبال الزهريّ، عين النمر) ويشكّل فورة من الألوان الحادّة.
هذه الساعة الجوهرة متمفصلة بالكامل وقد صُمّمت ليتم وضعها كطوق مفتوح للمعصم، وبالتالي هي تمنح المعصم إطلالة فريدة. أنيقة مع طابع قويّ. تتوفّر "جيم ديور" بستة إصدارات أخرى (من الفولاذ وعرق اللؤلؤ الأسود، من الذهب الزهريّ مع الألماس المنثور كالثلج، من الذهب والفولاذ واللازورد، إلى ما هنالك)، ويتمّ تقديم كلّ ساعة منها مع سوار من الجلد الأسود قابل للتبديل.
الهندسة غير الاعتيادية لتصميم "جيم ديور" تقدّم لنا مجموعة لا تُقاوم من المجوهرات. تصاميم النجمة هي خاتم وسوار من الذهب الأصفر مع حلقات غير متراصفة بشكل مثاليّ ومتعمّد من الأحجار الكريمة والألماس من أجل إعطاء انطباع متموّج للألوان الزرقاء والخضراء.
وضمن تشكيلة ألوان أحادية أكثر، تكتمل مجموعات المجوهرات من خلال الخواتم والأساور العريضة وأقراط الأذن من الذهب الأصفر والزهريّ والأبيض، مرصعّة بالكامل أو بشكل جزئيّ بالألماس المنثور كالثلج. التلاعب بالتباينات على اللمسات المعدنية المرهفة يُبرز التصميم المتميّز لـ "جيم ديور". ويدفعك إلى ملامسة القطع
قـــــــــــــــد يهمـــــــــــــــــــــــــك ايضــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
أرسل تعليقك