عطور فاخرة من المسك الشرقي من سيسو رودريغيز
آخر تحديث GMT10:06:42
 العرب اليوم -

عطور فاخرة من المسك الشرقي من "سيسو رودريغيز"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عطور فاخرة من المسك الشرقي من "سيسو رودريغيز"

عطور "نار سيسو رودريغيز" بالمسك
القاهرة - ندى أبو شادي

تعتبر إصدارات المسك الشرقي "أبديّة ومناسبة... غامضة وسحريّ"، إنّها عطور شرقيّة وكلاسيكيّة أُعيدت ترجمتها من خلال الجماليّة الفريدة الخاصة بنار سيسو رودريغيز، وتتمتّع برفاهية صافية، فهي كلاسيكيّة وحديثة ومسبّبة للإدمان تمّ ابتكارها من خلال تزامن بارع بين الشرق والغرب. والنتيجة مزيج غنيّ ثمين وقويّ يوقف الحواسّ .

وينقل نار "سيسو رودريغيز" العطور إلى مستويات لم يسبق لها مثيل مع ثنائي من إصدارات العطور الفاخرة، إذ يقوم مزيج المسك المتفوّق الذي يحمل توقيع المصمّم مع الدرجات الأكثر أيقونيّة ضمن عائلة العطور الشرقية بتقديم تركيبتَين مميّزتَين: واحدة بالمسك الكهرماني و‏الثانية بالمسك الورديّ

المسك الكهرماني :
العطر المثالي طوال قرونٍ، حصدت الطبيعة المميزة لكلّ من الكهرمان والمسك إرهافًا راقيًا، حيث أن العطر ينساب على البشرة. ويمزج نار سيزو رودريغز بين الدرجتَين الأيقونيّتَين في درجةٍ واحدة، فمسك العنبر أكثر من مجرّد عطر، يُعتبر رمزًا عميقًا في تاريخ العطور في كافة أنحاء العالم. إنه كيمياء مطلقة بين الشرق والغرب، والكلاسيكي والحديث، والإشراق والغموض، وتعكس أناقته المقطّرة براعة المصمّم النيويوركي. فيشكّل العطر تقديرًا للثقافة العطريّة الغنيّة في الشرق الأوسط – وإشادة للعصر الذهبي لصناعة العطور الفرنسيّة حيث يعود تناغم الكهرمان في قلب عائلة العطور الشرقيّة إلى أوائل القرن العشرين.

المسك الوردي :
الرمز الشاعري للاتقان في تاريخ صناعة العطور: الورد الذي يشكّل المكوّن الأكثر أسطوريّة. ومنذ القدم، لم تشكّل أيّ زهرة مصدر وحي أكثر منها للأساطير أو الأدب أو الكثير من

العطور الراقية، وفي كلّ من الحضارة الغربية والشرقية، كان عطرها الغنيّ والرقيق مرادفًا للعطور لأكثر من ألفيّة.
وتلتقي الزهرة الأكثر أيقونيّة في العالم مع درجة أيقونيّة بشكلٍ متساوٍ، وتقدّم هذه التركيبة الملفتة التي تعكس إحساس المصمّم الأصولي ترجمةً عصريّة مبتكرة للعطور الشرقيّة التي تُعتبر من عائلات العطور الأكثر إرهافًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عطور فاخرة من المسك الشرقي من سيسو رودريغيز عطور فاخرة من المسك الشرقي من سيسو رودريغيز



GMT 08:27 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أفضل ماركات العطور الرجالية والنسائية للشتاء

GMT 07:11 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

كيفية صنع العطور باستخدام الزيوت العطرية

GMT 23:57 2024 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

عطور لجلسات رمضان

GMT 23:56 2024 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

طرق اختيار العطر المناسب

GMT 09:28 2024 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الفرق بين العطور الاصطناعية والطبيعية

GMT 09:26 2024 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 07:27 2023 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

العطور المفضلة لبرج الحمل

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab