خبيرة المظهر السعودية رنا الأحمدي تُوجِّه شكرها لـأزمة كورونا
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

تُحضِّر لمفاجآت كثيرة مثل سلسلة كتب وموقع إلكتروني

خبيرة المظهر السعودية رنا الأحمدي تُوجِّه شكرها لـ"أزمة كورونا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبيرة المظهر السعودية رنا الأحمدي تُوجِّه شكرها لـ"أزمة كورونا"

السعودية رنا الأحمدي
القاهرة- العرب اليوم

تميَّزت الخبيرة والمدربة رنا الأحمدي، بتقديمها لكثيرٍ من النصائح المفيدة والمبتكرة وخصوصاً في عالم الألوان، وقالت: "الحقيقة أنا لم أطلق على نفسي خبيرة مظهر سعودية، بل تم تصنيفي من قِبل المنظمة العالمية لمستشاري المظهر في أميركا AICI، حيث كنت معهم كأول خبيرة مظهر معتمدة من السعودية والخليج ".
وأضافت: "بدأت مسيرتي في هذا العالم من خلال مكتب خاص باستشارات المظهر عام 2010 في المدينة المنورة، والذي كنت أقدم فيه استشارات شخصية ودورات، وبعد انتقالي إلى جدة ومن ثم دبي، ورغبة العديد من المتابعات من الدول العربية المختلفة للاستفادة مما أقدمه، أسست قناتي على اليوتيوب عام 2013 لأصل إلى أكبر شريحة ممكنة وأقدم خدماتي لأكبر عدد من الفتيات .
وأوضحت: "الأقرب إلى ما أقدمه في التصنيف هو مسمى صانعة محتوى متخصصة بالأزياء والتجميل، وذلك لكون صناعة المحتوى مجال متشعب يشمل تقديم الأفكار عبر صور أو مقاطع فيديو، أو دورات أو كتب إلكترونية وغيرها، لذلك أجد نفسي تحت هذا المسمى أكثر. أحب أن أقدم محتوى مستندا على دراسات علمية وفنية وليس مجرد رأي وتجارب شخصية، فعندما أود تقديم نصيحة حول روتين يومي أو منتج معين، أُفضل أن يكون لدي علم بكل مكونات ومحتويات ونتائج هذا المنتج، فبعض المدونات أو المشاهير يقدمن نصائح أو دعايات لمنتجات قد تعطي المتابعات نتائج مبهرة دون النظر للآثار الجانبية للمنتج على المدى البعيد، وحتى في مجال علم الألوان فأنا لا أحاول تفضيل لون من الألوان لكونه رائج هذا الموسم، بل أهتم بطرق اختيار تدرج اللون المناسب لكل لون وطبيعة بشرة".
واستطردت: "أستوحي أغلب أفكاري من خلال أسئلة المتابعين وتعليقاتهم، خصوصا إذا كان الموضوع يحتاج إلى شرح موسع وغير مختصر ويمكن ان اصور فيديو مخصص للكلام عن الفكرة، كما أن مطالعتي لبعض الموضوعات والكتب يولد لدي رغبة في تثقيف متابعاتي ومشاركتهم بهذه المعلومات. أرى أن موضوع الألوان وتحليله موضوع مظلوم في عالمنا العربي، لعدم وجود محتوى باللغة العربية قد أعطاه حقه من السرد والشرح، وحتى رغم نشري لعديد من مقاطع الفيديو التي تحدثت بها عن هذا الموضوع إلا انني لازلت أشعر بالتقصير، وذلك لأهمية عنصر اللون في كل ما يتعلق بالجمال والأزياء، فحتى في مجال المكياج نجد الكثير من خبيرات المكياج والمدونات يتحدثن عن طرق تطبيق المكياج الصحيح، ولكن لا نجد من يتطرق لموضوع تدرجات الألوان المناسبة لمختلف أنواع وألوان البشرات، لذلك أنوي في الفترة المقبلة التوسع في هذا الموضوع من خلال مقاطع فيديو".
وعن مشاريعها ومخططاتك المستقبلية، قالت: "أعمل وأخطط حالياً لكثير من الأشياء، التي ستخرج للعلن خلال الأشهر المقبلة، وأوجه شكري لأزمة كورونا التي جعلتني أرتب العديد من أفكاري وقت الحجر، وأضع أهداف وأولويات عملت عليها طوال الأشهر الماضية، لذلك أحضر لمفاجآت كثيرة ومتنوعة مثل سلسلة كتب وموقع إلكتروني، وتطبيق تحتوي جميعها على محتويات مثيرة ومفيدة في مجال الأزياء والجمال".

قد يهمك ايضا

تعرفي على طرق تنسيق "القميص الأبيض" بأسلوب عصري في الصيف

طرق رائعة لارتداء التنورة الميدي بما يعكس الأناقة والأنوثة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة المظهر السعودية رنا الأحمدي تُوجِّه شكرها لـأزمة كورونا خبيرة المظهر السعودية رنا الأحمدي تُوجِّه شكرها لـأزمة كورونا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab