المصممة السعودية مي السبيعي جائحة كورونا كانت فرصةً للابتكار
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

المصممة السعودية مي السبيعي جائحة كورونا كانت فرصةً للابتكار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المصممة السعودية مي السبيعي جائحة كورونا كانت فرصةً للابتكار

فساتين سهرة
القاهرة - العرب اليوم

تهتمُّ بالموضة منذ الصغر، إذ تعدُّها عالمها الخاص، وتحاول إبراز ذوقها في تصاميمها من الأزياء التي تقدمها. طوَّرت موهبتها بالالتحاق بدوراتٍ مختلفة لتصميم الأزياء، واستطاعت تقديم أروع التصاميم لفساتين السهرة الكلاسيكية التي يمكن للسيدة أن ترتديها على مر السنوات بعيداً عن خطوط الموضة.

المصممة السعودية مي السبيعي، التقتها "سيدتي" فتحدثت عن مشوارها العملي، كاشفةً عن سر تميزها، كما قدمت نصائح للمحافظة على فساتين السهرة جديدةً، وطرق اختيار الأنسب منها.
في البدايةً تقول مصممة أزياءٍ سعودية، أعشق التصميم، وأشعر بأنه عالمي الخاص، وقد دخلته باختيارٍ شخصي مني، حيث أهتم بالموضة والأزياء منذ الصغر رغبةً مني في إبراز رؤيتي الخاصة في تصاميم الأزياء التي أرتديها يومياً، أو في المناسبات، ونقلها لأكبر عددٍ ممكن من السيدات والفتيات.

وقالت بدأت خطوتي الأولى في عالم الأزياء عام 2010 بحضور دوراتٍ في تصميم الأزياء، أسهمت في تطوير موهبتي، وفي 2014 أطلقت أول مجموعةٍ لي من فساتين السهرة.
و لاشك أن الموهبة أساس النجاح، وكل شخصٍ منا يمتلك موهبةً معينة في مجالٍ ما، لكنه يحتاج إلى التعمُّق فيها من أجل صقلها وتطويرها، وهذا يكون بحضور دوراتٍ وورش عملٍ متخصصة.

وذكرت ان في بداية أي عملٍ، نواجه بعض الصعوبات، لكننا نتعلم كيفية التعامل معها وتجاوزها، بل ونزداد خبرةً مع كل تحدٍّ نمرُّ به.

وتقول اصف  السيدة التي تصممين لها انها امرأةٌ تفتخر بأنوثتها، أنيقةٌ في أزيائها، كلاسيكيةٌ لكنها تلفت الأنظار إليها في الوقت نفسه و أتميَّز بالابتكارواعتماد التصاميم الناعمة، كما أحرص على مراعاة أذواق جميع طبقات المجتمع، وأتفرَّد بتقديم التصاميم الكلاسيكية في فساتين السهرة، وكل قطعةٍ منها يمكن للعملية ارتداؤها حتى بعد خمس سنوات، إذ تظل مواكبةً للموضة على مر الأزمان.

واشارت انه لا يوجد شيءٌ محدَّد في استخدام تصاميمي فكل فستانٍ له مواد وأقمشة وألوان خاصة به.

ولا أهتم كثيراً بمتابعة خطوط الموضة، إذ تشدني التصاميم الكلاسيكية التي لا تتغير على مر الأزمان. في العام الجاري، وبعد اطلاعٍ بسيط على تصاميم 2021، لاحظت استمرار الريش في القطع المقدَّمة، إضافة إلى القصَّات الواسعة التي أفضِّلها شخصياً.

التصاميم الكلاسيكية، والأقمشة السادة هي الموضة التي لا تموت في مجال فساتين السهرة

و ان ألوان النيون هي الوان التي استخدمها في تصاميمي لأنها في رأيي لا تتناسب مع فساتين السهرة.

وقالت تأثرنا في قطاع الأزياء عبر تراجع عدد المناسبات ما أدى إلى انخفاض الطلبات على فساتين السهرة، وعلى الرغم من أنني تأثرت مثل غيري بتداعيات الفيروس إلا أنني وجدت هذه الفترة فرصةً للابتكار والتجديد.

وتقول حدث تغيُّر بسيط في هذا الجانب باتجاه كثيرٍ من النساء إلى الفساتين الأكثر نعومةً بسبب التغيُّر في تنظيم الحفلات.

و لا أتبع طقوساً معينة، لكنني أفضِّل التصميم في وقت متأخر من الليل.

وقالت المرأة العربية سبَّاقة في متابعة صيحات الموضة، ما يعني أنها تتطور باستمرار في هذا الجانب، وهذا ما أركز عليه في تصاميمي.

و أفضِّل أن تكون عارضة الازياء التي تقدم تصاميمي ان يكون  جسمها قريباً من جسم المرأة العربية.

وقالت كلا لا توجد امرأة معينة ترتدي تصاميمي لكن أتمنى أن تظهر كل امرأة ترتدي من تصميمي أنيقةً وجميلة.

واشارت انا سعيدةٌ جداً بما تقدمه المصممات السعوديات من إبداعٍ، وببروز كثيرٍ منهن عالمياً.

وتقول تحتاج المرأة السعودية لتحقيق حلمها إلى المثابرة والإصرار، والعمل بجهدٍ أكبر، والتأقلم مع كافة الظروف، وتحدي أي قيودٍ مجتمعية، مع التمسُّك بالحماس، والاستفادة من الدعم الإيجابي الذي تتلقاه من المحيطين بها.

و يعجبني كثيراً التغيُّر الذي حدث في الفترة الأخيرة. حالياً لا ينقص السعودية أي شيءٍ في أي مجالٍ، بما في ذلك مجال التصميم، فالفرص المتاحة الآن كثيرة، والمجالات كافة مفتوحة للجميع للإبداع والتقدم.

وذكرت انه بدعمٍ من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله، أصبحت المملكة العربية السعودية سبَّاقة في جميع المجالات، وليس مجال الموضة فقط.
وان المقاس المناسب، والديزاين الملائم لشكل الجسم، وما يناسبه من قصَّات وألوان يجب ان تركز عليها المراة العربية 

وتقول ان المحافظة على فساتين السهرة بالحرص على تعليقها بشمَّاعة تتكوَّن من الإسفنج، فالشمَّاعات العادية يمكن أن تتسبَّب في قطع التطريزات، ويفضَّل كذلك عدم تطبيقها مطلقاً، وتغطيتها بأكياس بلاستيكية لحمايتها من الأتربة.

وانه ‏‎لا يوجد فرقٌ، فالذوق الخليجي مختلف ومتطور، والمرأة الخليجية تحرص كثيراً على مواكبة الموضة، وتمتلك حساً وذوقاً عاليين.

وان إيلي صعب، وألكسندر ماكوين، فالأول يجسِّد فكرة السهل الممتنع، والثاني مثالٌ حي للقدرة على استخدام خاماتٍ وأفكارٍ جديدة.

وذكرت من سلبيات عالم الموضة عدم القدرة على إرضاء جميع الأذواق، ومن إيجابياته أن العمل فيه فرصةٌ للتعبير عن الذات وإرضاء شغف المصمم.

وقالت أسعى إلى تحقيق كل شيءٍ جميلٍ يخدم نساء مجتمعي، كما أهدف إلى خلق فرصٍ لكل فتاةٍ مبدعة في المجال، وأطمح إلى الوصول للعالمية بإذن الله

قــــــــــــــــــــــد يهمــــــــــــــــــــــــــك ايضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

أجمل واحدث موديلات فساتين حمراء موضة ربيع 2021

 

تعرف على أحدث موديلات فساتين زفاف زهري لعروس عام 2021

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المصممة السعودية مي السبيعي جائحة كورونا كانت فرصةً للابتكار المصممة السعودية مي السبيعي جائحة كورونا كانت فرصةً للابتكار



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab