القاهرة - العرب اليوم
تطورات جديدة شهدتها قضية الفتاة العشرينية هدير حامد خريجة كلية الاثار والتي كانت طلبت الطلاق من زوجها وذلك بسبب جلوسه في المنزل لمدة طويلة بدون عمل منذ فترة زواجهم والتي لم تتجاوز عام و 8 شهور. لدرجة انها اضطرت للعمل لكي تنفق على طفلتهما الصغيرة.
وبسبب طلبها الانفصال عن زوجها العاطل قام بارسال صور لها بـ «ملابس النوم» لأقاربها وأصدقائها وأزواج صديقاتها في رسائل عبر تطبيقات الشات متعمدًا فضحها بعد طلبها الطلاق.
تعقدت الامور بين الطرفين بعد فشل كل محاولات الصلح ووصلت الى المحاكم المختصة. وهذا ما أوضحته المجني عليها هدير في منشور عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك حيث قالت: “الناس الي معايا ومتابعني.. هما فاكرين كدا بالكلمتين دول خلاص كدا القضاء والحكومه والنيايبه هتاخد بيهم لا لا لا”.
وتابعت: “حقي هيجي بس ليه الطريقه الرخيصه دي .. يعني اكون في النيأبه ولسه خارجه منها وأقوال المتهم تبقي اني مسكت تليفونه وبعت انا صوري لصحابه وصحابي واجوازتهم إزاي؟ .. ايه التفكير ده “.
وأضافت هدير: “مع العلم ان ده كلامه ان مجاش شاف بنته من ٦ شهورر يا جماعه ايه النفاق والكدب ده”.
واختتمت منشورها: “وابوه معترف وهو معترف انه عمل كدا بس هما معاهم قرشين وحابين يدفعوهم للمحامي”.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
تعرف على حقيقة ارتداء الزوجين ملابس الزفاف أثناء الطلاق في غانا
محامي مي حلمي يُكذب محمد رشاد بشأن وقوع الطلاق بينهما
أرسل تعليقك