الرد الأول للمأذون الفرفوش على ما نُشر بشأن عدم انتمائه للمهنة
آخر تحديث GMT03:45:56
 العرب اليوم -

الرد الأول للمأذون "الفرفوش" على ما نُشر بشأن عدم انتمائه للمهنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرد الأول للمأذون "الفرفوش" على ما نُشر بشأن عدم انتمائه للمهنة

الشيخ خالد خليفة
القاهرة - العرب اليوم

أكّد الشيخ خالد خليفة، المعروف إعلاميًا بـ"المأذون الفرفوش"، أنه لا يملك المأذونية الشرعية بالفعل، ولا يحق له تسجيل العقود في المحاكم رسميا وإبرامها، ولكن يحضر معه مأذون شرعي صاحب مكتب ومسجل رسميًا في سلك المهنة.

وقال في رده على إبراهيم على سليم، المتحدث باسم صندوق المأذونين الشرعيين، والذي رآه ليس مأذونًا شرعيًا، ولا ينتمي للمهنة على الإطلاق، : "المأذون الذي أعمل معه في مكتبه بصفتي أعمل مع كافة مكاتب المأذونين في الإسكندرية، يحضر معي عقد القران، وأنا أذهب هناك فقط لإدخال البهجة على النفوس، وفي حضور المأذون الرسمي والشرعي، ويتم إلقاء الصيغة الشرعية لعقد القران بطريقتي المعتادة، وهم بعدها يقومون بتوثيق العقود في المحاكم الشرعية أو الأحوال المدنية وليس أنا شخصيًا"، رافضا الإفصاح عن أسماء أو عناوين المكاتب التي يعمل بها.

وأضاف خليفة في تصريحات لـ"فيتو"، أن وظيفته تقتصر على صياغة وإلقاء الخطبة الشرعية داخل موقع عقد القران، وذلك باعتراف كافة مأذوني الإسكندرية الشرعيين، معلقا "أنا أعمل مساعد مأذون ومن يقل غير ذلك كاذب لأن كل مكتب في المحافظة أو مأذون عملت معه يملك ورقة رسمية تسمح لي بالعمل في المهنة كمساعد مأذون ومصيغ للصيغة الشرعية للعقد"، مختتما حديثه قائلًا: "وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت أتاح لها لسان حسود، وأنا لا أعلم لماذا كل هذا الهجوم غير المبرر على خلال الفترة الأخيرة؟!"، لكنه رفض إظهار هذه الورقة أو المستند الذي يثبت عمله لأنه من شروط عمله بالمكاتب ألا يخرج هذه الأوراق إلا للجهات الرسمية فقط.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرد الأول للمأذون الفرفوش على ما نُشر بشأن عدم انتمائه للمهنة الرد الأول للمأذون الفرفوش على ما نُشر بشأن عدم انتمائه للمهنة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab