مصرية تلفظ أنفاسها بعد جلسة تخسيس في أحد مراكز العلاج الطبيعي
آخر تحديث GMT10:43:39
 العرب اليوم -

مصرية تلفظ أنفاسها بعد جلسة تخسيس في أحد مراكز العلاج الطبيعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصرية تلفظ أنفاسها بعد جلسة تخسيس في أحد مراكز العلاج الطبيعي

تخسيس الوزن
القاهرة - العرب اليوم

في واقعة صادمة هزت منطقة حدائق الأهرام جنوب العاصمة المصرية القاهرة، لقيت سيدة مصرية (تدعى داليا) في العقد الثالث من عمرها، مصرعها إثر خضوعها لجلسة تخسيس في أحد مراكز العلاج الطبيعي بالمنطقة.وفي التفاصيل، تبين عقب التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية أن السيدة ابنة طبيب كانت تحلم بالرشاقة بالجسم المثالي، فلجأت إلى أحد مراكز العلاج الطبيعي التي تقدم خدمات التخسيس عبر طريقة التبريد.

لكنها خلال إحدى هذه الجلسات، أصيبت بتشنجات وتوفيت في الحال.ليتبين لاحقاً أن المركز يملكه ويديره طبيبان حاصلان على بكالوريوس في العلاج الطبيعي، ويقدم خدمة التخسيس بالتبريد، من خلال جهاز يسمى "الكرايو"، يتخلص من الدهون المتراكمة تحت الجلد ويفتتها عن طريق الحرارة المتدنية جدا.

كما يجمد الدهون الزائدة أيضا في بعض مناطق الجسم، ويشد الجلد دون تدخل جراحي.يشار إلى أن النيابة العامة قررت لاحقا التحفظ على المركز ومباشرة التحقيقات بغية كشف ملابسات الواقعة، والاستعلام من الجهات المختصة في وزارة الصحة حول وضع المركز وحصوله على التراخيص اللازمة من عدمه.كما طلبت تشريح جثة السيدة، وإعداد تقرير بحالتها لتبيان سبب وفاتها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

طالب يقتل أمه وشقيقته طعنا بالسكين في حدائق الأهرام في مصر

النيابة تحقّق في وفاة الراقصة غزل بعد اتهام والدها للمستشفى بالإهمال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية تلفظ أنفاسها بعد جلسة تخسيس في أحد مراكز العلاج الطبيعي مصرية تلفظ أنفاسها بعد جلسة تخسيس في أحد مراكز العلاج الطبيعي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab