شاب يقتل شقيقته انتقامًا من أمه لحبها الزائد لها في المكسيك
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

شاب يقتل شقيقته انتقامًا من أمه لحبها الزائد لها في المكسيك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شاب يقتل شقيقته انتقامًا من أمه لحبها الزائد لها في المكسيك

جريمة قتل
لندن - العرب اليوم

ألقت الشرطة على فتى عمره 17 عاما، بعدما ارتكب جريمة مروعة حيث قتل شقيقتيه بغرض "الانتقام من أمه" حسبما يدعي، وفي الجريمة التي شهدتها ضاحية تيساماك قرب مدينة مكسيكو سيتي، طعن براوليو راميريز شقيقتيه غيليري (12 سنة) وديانا (7 سنوات) حتى الموت، زاعما أن أمه "تحبهما وتحنو عليهما أكثر مما تفعل معه"، وكان المراهق الذي يعيش مع والده زار منزل أمه إريكا (38 عاما)، لكنه لم يجد هناك سوى شقيقتيه فأقدم على ارتكاب فعلته، ولدى عودة الأم واجهت ابنها بالواقعة، فاعتدى عليها أيضا بمحاولة طعن فاشلة، فيما ضرب رأسها بمسدس كان يحمله، وفق التفاصيل التي أوردتها صحيفة "لا برينسا" المكسيكية.

وفر راميريز من موقع الحادث على الفور، لكن ألقي القبض عليه الأربعاء في منزل أصدقائه ببلدة قريبة.وقالت الشرطة إن الجاني اعترف بارتكاب الجريمة "لأن الأم كانت تعامله بشكل مختلف مقارنة بشقيقتيه"، وقال إن ذلك تسبب في كرهه لهما.وتابع أمام المحققين: "أكن الكثير من الكره لأمي، لذلك قتلت شقيقتيّ لأنتقم منها".وقالت تقارير صحفية إن راميريز الذي سيتم عامه الثامن عشر قريبا، سيمثل أمام القضاء الخميس، ومن المحتمل أن يعامل كبالغ لا كحدث.

 قد يهمك أيضاّ : 

المكسيك تسجل 11030 إصابة جديدة بفيروس كورونا و608 وفيات

عجوز مكسيكية عمرها 103 عام تقهر وباء "كورونا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شاب يقتل شقيقته انتقامًا من أمه لحبها الزائد لها في المكسيك شاب يقتل شقيقته انتقامًا من أمه لحبها الزائد لها في المكسيك



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab