عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد أنها لا تزال بكرًا بعد 6 أشهر
آخر تحديث GMT15:40:32
 العرب اليوم -

عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد "أنها لا تزال بكرًا" بعد 6 أشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد "أنها لا تزال بكرًا" بعد 6 أشهر

محكمة الأسرة
القاهرة ـ العرب اليوم

تزوج من فتاة تنتمي لأسرة متوسطة الحال، تتمتع بقدر من الجمال والأناقة، رأتها الأم ورشحتها كعروس لنجلها، جلسا العرسان سويًا عدة مرات وبعد موافقة الأهل، تم الاتفاق على الخطوبة ومن ثم الزواج، ولم يكن يعلم الزوج أنه سيقف أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة بعد مرور 6 أشهر من زواجه ليطلب فسخ عقد القران من الزوجة التي انكشف وجهها القبيح وعشقت المال والممتلكات وأردات أن تسخر زوجها ليلبي طلباتها وتمنعت عن معاشرته جنسيًا حتى تحقيق طلباتها.

"مراتي لا تزال بكرًا".. كلمات قالها الزوج داخل محكمة الأسرة، وأكد أنه غير مقصر في واجباته تجاه زوجته ولكنها ترفض المعاشرة، معلنًا للقاضي رفضه في الدخول عليها بالقوة، وتابع: "تزوجت زواج تقليدي رشحتها لي والدتي وشقيقاتي، تقدمت لطلب يداها لكن منذ خطوبتنا والعلاقة بيننا فاترة لا يوجد إحساس الحب المتبادل وازدادت الفجوة بيننا بعد الزواج.. رفضت الجماع في الليلة الأولى وتركتها ولكنها حولت غرفة الأطفال لغرفة مستقلة خاصة بها".

وواصل الزوج حديثه للقاضي: "الجشع وحب التملك سبب السقوط"، مؤكدًا أن زوجته تنتمى لأسرة ذو دخل متوسط إلا أنها تطلعت للعيش في مستوى أعلى ويفوق قدرته كشاب يبدأ حياته العملية، تمنعت الزوجة ورفضت إعطاء حقوق زوجها الشرعية في معاشرتها، وبدأت في خلق الحجج، عاد الزوج إلى أهل زوجته ليخبرهم بما جرى وحاولت الأم إقناع نجلتها وإرشادها للصواب، وأفصحت له عن أسباب رفضها ووقع حديثها كالصاعقة على الزوج قائلة: "اكتبلي الشقة بأسمي الأول وحياتنا هتكون أحسن". حتى أدرك الزوج نوايا زوجته الخبيثة ومطامعها ورفض طلبها ونشبت بينهما مشادات انتهت بتركها للمنزل قاصدة بيت والدها.

وتدخل الأهل لحل الأزمة وعادت الزوجة إلى منزلها ولكنها كما هي رفضت منح زوجها حقوقه الشرعيه ، فقام بطردها من المنزل بعد مرور 6 أشهر زواج مع إيقاف التنفيذ، واتجه إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى فسخ عقد لكي لا تحصل على محتويات القايمة كاملةً.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد أنها لا تزال بكرًا بعد 6 أشهر عريس يرفع دعوى ضد زوجته ويؤكد أنها لا تزال بكرًا بعد 6 أشهر



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية
 العرب اليوم - مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط
 العرب اليوم - 3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 العرب اليوم - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 06:49 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات فساتين زواج فخمة واستثنائية لعروس 2025

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتقاء شهيدين فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال غزة

GMT 07:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق تذاكر معرض كريستيان ديور مصمم الأحلام

GMT 06:17 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

3 ركائز لسياسة ترمب في الشرق الأوسط

GMT 05:49 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بين قاهر.. وقاتل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab