سبب استئجار مواطن بلطجية لهتك عرض زوجته
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

سبب استئجار مواطن بلطجية لهتك عرض زوجته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبب استئجار مواطن بلطجية لهتك عرض زوجته

محكمة الأسرة
القاهرة -العرب اليوم

شهدت محكمة الأسرة، الخميس، مفاجأة صادمة ضمن قضية طلاق جديد، حيث تروي الزوجة تفاصيل قاسية تعرضت لها أمام زوجها الذي عاشت معه طوال الـ 5 سنوات الماضية، وأكدت خلال سردها لقصتها أنها تحملت خيانته المتكررة طوال السنوات الماضية.

وأضافت الزوجة، أنها عانت مرارًا طوال الـ 5 سنوات الماضية في زواجها، حيث كانت تكتشف خيانته لها باستمرار، على الرغم من إنجابها طفلين منه، حيث أكد أهلها لها في اكثر من مرة، أن ع إنجابها للطفل الأول سيهدأ وينتبه إلى بيته.

وتابعت الزوجة، أن الكارثة الكبرى كانت بعدما علمت زواجه عليها من فتاة كان يرافقها أثناء زواجي منه، كما اكتشفت تعاطيه للمواد المخدرة، فطالبته بالطلاق إلا أنه رفض، وترك البيت حتى لم يعد ينفق على طفلتيه، أو يقوم بدفع إيجار المنزل.

وأشارت الزوجة، أنها حاولت طوال الـ 6 أشهر الماضية، تحريك دعوى طلاق ضده، إلا أنه صدمها بتهديها بالانتقام منها أشد الانتقام إذا قامت برفع أي دعوى ضده الفترة المقبلة.

وسردت تفاصيل قصتها القاسية، حيث أكدت أنه فاجئها في أحد الأيام الماضية، بدخوله البيت رفقة اثنين من البلطجية، خشيت الزوجة في البداية أن يخطف منها بناتها اللتين كانوا برفقتها في غرفة نومها، إلا أن البلطجية رفعوا عليها السلاح الأبيض، وخطف الزوج الطفلتين، وأمر البلطجية بتأديبي.

واستكملت الزوجة، أنهم في البداية هددونها بالذبح، وأكدوا لها إذا حاولت الصراخ أو الاستغاثة من الجيران، وفي دقائق عاد الزوج يقف على طرف باب غرفة النوم ويتطاير الشر من عينه، وفجأة لم أشعر سوى بالبلطجية وهم يجردوني من ملابسي ويهتكوا عرضي أمامه حتى قاموا بالنهاية بالتعدي علّي بالضرب.

وأضافت الزوجة خلال دعوى طلاقها، أنها باتت لا تشعر بأي شئ حتى فقدت الوعي واستفاقت لتجد طفلتيها جوارها ودمائها تملأ الغرقة، وقمت بستر نفسي بمفرش السرير حتى وصلت لجارتي التي قامت بإبلاغ الإسعاف والشرطة على الفور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب استئجار مواطن بلطجية لهتك عرض زوجته سبب استئجار مواطن بلطجية لهتك عرض زوجته



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab