سواقة الستات الأفضل لتوصيل المدارس بيفهموا دماغ العيال
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

"سواقة الستات" الأفضل لتوصيل المدارس "بيفهموا دماغ العيال"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "سواقة الستات" الأفضل لتوصيل المدارس "بيفهموا دماغ العيال"

سواقة الستات
القاهرة _ العرب اليوم

تبدأ شيرين مصطفى بالبحث عن «سائقة» لتوصيل بنتها إلى مدرستها، برفقة عدد من الطالبات، قبل بدء العام الدراسى الجديد بفترة فشعورها بالأمان على طفلتها يزداد فى حين يكون السائق امرأة وأُماً فى وقت واحد.

لم تتعامل «شيرين» مع الأوتوبيس الخاص بالمدرسة لسعره المبالغ فيه، حسب رأيها، مفضّلة التعامل مع سائق حر، بجانب الحصول على جميع الضمانات منه «أول حاجة لازم أشوف رخصة القيادة والبطاقة الشخصية، ويبقى تبع حد معرفة، وبعد كده بسيبها على الله، السائق الراجل مهما كان شاطر فى السواقة مش هيعرف دماغ الأطفال ولا تعاملهم إزاى لما السائقة تبقى أُم هتراعى الأطفال أكتر لما يكون راجل وأحياناً بتبقى بتوصل ابنها معاها هتبقى واخدة بالها من الطريق والأطفال فى نفس الوقت».

ولم يختلف رأى داليا مصباح كثيراً التى كانت تعمل فى توصيل طلاب الجامعات عبر سيارة ملاكى، مصرّة على أن السيدات لم تختلف قيادتهم كثيراً عن الرجال، مفضلة توصيل ابنَيها الاثنين مع سائقة ست إذا توافرت «مفيش حاجة اسمها سواقة ستات ورجالة، الست تقدر تعمل كل حاجة وتعرف تتصرف أكتر من الراجل، لكن للأسف مش متوفرين فى كل المناطق، الاطمئنان الأكتر لما تكون أُم، لكن لو شابة صغيرة ممكن يبقى فيه خطر».

تجد «داليا» أن قيادة السيدات تجنّب الأطفال سماع الأغانى الشعبى «المهرجانات» المحتوية على ألفاظ خارجة وترديدها حتى الحفظ، وتعرضهم للتحرش «مفيش ست فى الدنيا هتتحرش بطفل صغير، بالعكس أُمومتها هتخلّيها تتعامل مع الأطفال زى أولادها وهتحافظ عليهم وهتعرف تاخد بالها منهم فى الطريق، عشان كل المشرفات بتبقى ستات، عشان همّا أكتر ناس تعرف تتعامل».

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سواقة الستات الأفضل لتوصيل المدارس بيفهموا دماغ العيال سواقة الستات الأفضل لتوصيل المدارس بيفهموا دماغ العيال



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab