5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة
آخر تحديث GMT13:31:23
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة

دبي - وكالات

أحيانا تعتبر الخيانة أسهل طريقة لإخبار الطرف الاخر بأنك لا ترغب في الاستمرار في العلاقة الزوجية أو العاطفية. ويعتبر شهر يناير/ كانون الثاني أسوء اشهر السنة من ناحية الخيانة الزوجية، وفقا لاستفتاء جديد، حيث سجلت المواقع الاجتماعية التي تروج للعلاقات العاطفية ارتفاعا كبيرا في اعمالها في هذا الشهر بالذات. ولكن عندما يميل الرجل أو المرأة الى الخيانة، فقد لا يكون السبب دائما العثور على شخص جذاب لا يمكن مقاومته – بل هناك اسباب كثيرة يمكن أن تؤدي الى الخيانة. ويقدم علماء النفس هذه الاسباب الشائعة لميل بعض الازواج الى الخيانة. 1. عدم القدرة على مناقشة الاختلافات هذه حالة، يقوم فيها أحد أو كلا الازواج بالامتناع عن مناقشة المشاكل. وبدلا من حلها يعمد الى التفاف حول الخلافات. الامر الذي يؤدي الى تفاقمها. ولأنهما لا يتشاركا في كل شيء، فهما لا يشعران بعلاقة وثيقة تربطهما، الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالوحدة وبالتالي محاولة البحث عن تقارب مع شخص أخر في مكان آخر. 2. الخوف من فقدان السيطرة يخشى بعض الازواج من الانفتاح الكامل لبعضهم البعض، ويخشون من الاعتراف باعتمادهم على الطرف القوي. وبدلا من ذلك، يفضلون المجادلة. ولكن ديناميكية الحاجة الى ان يكون دائما على صواب، تجعل الطرف الاخر يشعر بالنقص والاهمال. مما يؤي الى الخيانة أو تصعيد الامور الى مشاحنات بدلا من نقاشات. 3. الملل من العلاقة الزوجية في هذه الحالة، يرى الشريك الخائن واقع العلاقة، بعد انتهاء المرحلة الجديدة، معقدة للغاية. بينما تبدو أي علاقة جديدة أكثر وضوحا واقل تعقيدا، حتى يبدأ بالتعرف عليها ثم تبدأ دورة العلاقة المملة من جديد. ويمر هذا الشخص بنفس الحالة عدة مرات قبل أن يكتشف ان العلاقات العاطفية كلها متشابهة. 4. المدمن على الجنس هذا يعني بأن الشريك الخائن يخون لانه يبحث عن الجنس في علاقة خارجية. الادمان على الجنس ليس مثل اي ادمان أخر، على سبيل المثال القمار. فالشخاص الخائن يشعر بالفراغ ويستعمل الادمان للشعور بالاشباع والسعادة، ولكنه لا يصل مرحلة الذروة ابدا. ويمكن أن تستمر حالات الخيانة في هذه الحالة حتى يعترف الشريك الخائن بأنه مصاب بالفعل باضطراب يعرف بالادمان على الجنس ويحصل على العلاج المناسب. 5. علاقة طوق النجاة في هذه الحالة، يبحث الشريك الخائن عن علاقة يهرب بها من علاقته الزوجية أو العاطفية الحالية، لدفع الطرف الاخر لانهاء العلاقة. وبالرغم من ان الكثيرين يعتقدون بأن هذه العلاقة هي المسبب الرئيس للانفصال إلا أنها مجرد تحصيل حاصل لعلاقة زوجية أو عاطفية سيئة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة 5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab