5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة
آخر تحديث GMT03:46:14
 العرب اليوم -

5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة

دبي - وكالات

أحيانا تعتبر الخيانة أسهل طريقة لإخبار الطرف الاخر بأنك لا ترغب في الاستمرار في العلاقة الزوجية أو العاطفية. ويعتبر شهر يناير/ كانون الثاني أسوء اشهر السنة من ناحية الخيانة الزوجية، وفقا لاستفتاء جديد، حيث سجلت المواقع الاجتماعية التي تروج للعلاقات العاطفية ارتفاعا كبيرا في اعمالها في هذا الشهر بالذات. ولكن عندما يميل الرجل أو المرأة الى الخيانة، فقد لا يكون السبب دائما العثور على شخص جذاب لا يمكن مقاومته – بل هناك اسباب كثيرة يمكن أن تؤدي الى الخيانة. ويقدم علماء النفس هذه الاسباب الشائعة لميل بعض الازواج الى الخيانة. 1. عدم القدرة على مناقشة الاختلافات هذه حالة، يقوم فيها أحد أو كلا الازواج بالامتناع عن مناقشة المشاكل. وبدلا من حلها يعمد الى التفاف حول الخلافات. الامر الذي يؤدي الى تفاقمها. ولأنهما لا يتشاركا في كل شيء، فهما لا يشعران بعلاقة وثيقة تربطهما، الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالوحدة وبالتالي محاولة البحث عن تقارب مع شخص أخر في مكان آخر. 2. الخوف من فقدان السيطرة يخشى بعض الازواج من الانفتاح الكامل لبعضهم البعض، ويخشون من الاعتراف باعتمادهم على الطرف القوي. وبدلا من ذلك، يفضلون المجادلة. ولكن ديناميكية الحاجة الى ان يكون دائما على صواب، تجعل الطرف الاخر يشعر بالنقص والاهمال. مما يؤي الى الخيانة أو تصعيد الامور الى مشاحنات بدلا من نقاشات. 3. الملل من العلاقة الزوجية في هذه الحالة، يرى الشريك الخائن واقع العلاقة، بعد انتهاء المرحلة الجديدة، معقدة للغاية. بينما تبدو أي علاقة جديدة أكثر وضوحا واقل تعقيدا، حتى يبدأ بالتعرف عليها ثم تبدأ دورة العلاقة المملة من جديد. ويمر هذا الشخص بنفس الحالة عدة مرات قبل أن يكتشف ان العلاقات العاطفية كلها متشابهة. 4. المدمن على الجنس هذا يعني بأن الشريك الخائن يخون لانه يبحث عن الجنس في علاقة خارجية. الادمان على الجنس ليس مثل اي ادمان أخر، على سبيل المثال القمار. فالشخاص الخائن يشعر بالفراغ ويستعمل الادمان للشعور بالاشباع والسعادة، ولكنه لا يصل مرحلة الذروة ابدا. ويمكن أن تستمر حالات الخيانة في هذه الحالة حتى يعترف الشريك الخائن بأنه مصاب بالفعل باضطراب يعرف بالادمان على الجنس ويحصل على العلاج المناسب. 5. علاقة طوق النجاة في هذه الحالة، يبحث الشريك الخائن عن علاقة يهرب بها من علاقته الزوجية أو العاطفية الحالية، لدفع الطرف الاخر لانهاء العلاقة. وبالرغم من ان الكثيرين يعتقدون بأن هذه العلاقة هي المسبب الرئيس للانفصال إلا أنها مجرد تحصيل حاصل لعلاقة زوجية أو عاطفية سيئة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة 5 أسباب تدفع النساء أو الرجال إلى الخيانة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:38 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
 العرب اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab