56 من المشاغل النسائية غير مرخصة لـ التجميل في السعودية
آخر تحديث GMT18:13:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

%56 من المشاغل النسائية غير مرخصة لـ التجميل في السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - %56 من المشاغل النسائية غير مرخصة لـ التجميل في السعودية

الرياض ـ وكالات

قالت دراسة حديثة إن أكثر من 56 في المائة من المشاغل النسائية العاملة في المنطقة الشرقية التي تزاول نشاط التجميل ''غير مرخصة''، وتقوم باستقدام عمالة وافدة غير متخصصة تحت اسم خادمات أو عاملات، لافتة إلى أن مهنة ''كوفيرة'' ليست مدرجة في سجلات الاستقدام أو وزارة العمل لعدم وجود النشاط أصلا في السعودية. وأوضحت الدراسة التي أجرتها غرفة الشرقية على عدد من مراكز التجميل النسائية عن ''واقع الاستثمار في قطاع المشاغل بالمنطقة الشرقية''، أن هذا القطاع يعد من أهم القطاعات التي تعتمد بشكل مباشر على العمل النسائي الواعد والمتنامي، مبينة أن 74 في المائة من المشاغل النسائية مسجلة في غرفة الشرقية وتحمل سجلا تجاريا, في حين لا يزال 26 في المائة من مجموع عدد المشاغل العاملة في السوق غير مسجل في الغرفة. وأوضحت أن هناك عددا من المشاغل النسائية قد مضى على إنشائها أو عملها أكثر من 33 عاما، بينما وصلت نسبة المشاغل الحديثة في السوق منذ أقل من خمسة أعوام إلى 62 في المائة، وعدد التي مضى على إنشائها عشرة أعوام 4 في المائة. وكشفت الدراسة أن 29 في المائة من المشاغل تعمل في مجال الخياطة، في حين لم يتجاوز عدد العاملة في التدريب 3.4 في المائة، كما يعمل 11,6 في المائة من المشاغل في مجالات أخرى. وأكدت أن هذا القطاع يدار بواسطة صاحبات تلك المشاغل بنسبة تزيد على 72 في المائة على اختلاف أنواع أنشطتها، في حين تتم إدارة 17 في المائة من تلك المنشآت من قبل موظفات، موضحة أن معظم المشاغل حديثة التأسيس تشهد إقبالا من قبل الفتيات السعوديات على العمل فيها إلا أن العاملات غير السعوديات ما زالت نسبتهن تفوق نسبة السعوديات، حيث تتجاوز نسبة غير السعوديات 59 في المائة من مجموع عدد العاملات في المشاغل النسائية، في حين قاربت نسبة العاملات السعوديات 41 في المائة. وتشير نتائج الدراسة إلى أن 78 في المائة من العاملات يتخصصن في التجميل، في حين وصلت نسبة المتخصصات في الخياطة إلى 21 في المائة، مما يؤكد أن التجميل يحظى بالنسبة الكبرى تليه الخياطة. واحتل تخصص التجميل ''شعر وماكياج'' المرتبة الأولى في التخصصات المطلوبة في هذاالقطاع، ونسبة المشاغل التي تبحث عنه 55,5 في المائة، لكونه الأكثر طلبا من قبل العميلات، وتأتي الخياطة ثانية، كأحد أهم التخصصات التي تحتاج إليها سوق العمل في هذا القطاع بنسبة 24,5 في المائة من مجموع المشاغل النسائية، فيما احتل الطلب على وظائف الاستقبال المرتبة الثالثة بنسبة 8,4 في المائة، كما أن 26 في المائة من المشاغل يرغب في توظيف عاملات متخصصات في مختلف المجالات، بينما يرغب 74 في المائة منها في تشغيل سعوديات بشرط أن يكن متخصصات. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

56 من المشاغل النسائية غير مرخصة لـ التجميل في السعودية 56 من المشاغل النسائية غير مرخصة لـ التجميل في السعودية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab