7 انتقادات أجبرت هاري وميغان على الخروج من القصر الملكي
آخر تحديث GMT03:02:48
 العرب اليوم -

دفع 2.4 مليون جنيه استرليني من المال العام لتجديد "فروغمور كوتيج"

7 انتقادات أجبرت هاري وميغان على الخروج من القصر الملكي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 7 انتقادات أجبرت هاري وميغان على الخروج من القصر الملكي

الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل
لندن - كاتيا حداد

على الرغم من مرور 10 أيام تقريبًا على قرار الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل المفاجئ بالتخلي عن مهامهما كعضوين مؤثرين في العائلة الملكية البريطانية، لكنّ الحديث عن هذا القرار وتداعياته وأسبابه ما زال متواصلاً لأنه لم يكن مألوفًا داخل قصر الملكة إليزابيث.

وتحدثت وسائل إعلام بريطانية عن انتقادات حقيقية، بعيدًا عن ما تم تداوله بشأن قرار الأمير هاري وميغان ماركل أشعلت فتيل خروجهما من القصر، وصفتها بعض الصحف بالغريبة، ومهتمون في هذا الشأن تحدثوا عن تراكمات بدأت منذ دخول ماركل القصر الملكي.

ومن أبرز تلك الانتقادات تصرف ميغان وهاري بتعميد ابنهما آرتشي هاريسوني في كنيسة بالقرب من قلعة وندسور بشكل سري عكس ما يحدث في مثل هذه المناسبات الملكية، إضافة لعدم كتابة اسم الملكة في قائمة "الرواد" ولم يُسمح أيضًا لوسائل الإعلام ولا لأي من الشخصيات العامة حضور هذا الحدث التقليدي.

كذلك قيام الثنائي بدفع 2.4 مليون جنيه استرليني من المال العام من أجل تجديد "فروغمور كوتيج" وهو منزل داخل قلعة ويندسور. حيث طالتهما الانتقادات ووصفتها وسائل الإعلام بالتكلفة الباهضة، والتركيز على رمي "سجادة فاخرة" بين المهملات بعد أن أتلفها كلب الأسرة ولم يكترث هاري وميغان بتكلفة استبدال السجادة.

سلوك الثنائي العام المتعلق بالعائلة الملكية أمام الجمهور وعدم احترامهما بتقاليد القصر كمشاهدة ميغان والأمير هاري يتبادلان حديثًا حادًا أمام الجمهور وهذا ممنوع ومرفوض أن يظهر على أفراد الأسرة الملكية الغضب أمام الجمهور، وتصرف ميغان كالتوقيع على أوتوغرافات العامة، وهذا أيضًا لا يُسمح به بين أفراد العائلة ورغم تنبيه زوجة الأمير هاري أكثر من مرة، لكنها تفعل ذلك عن طيب خاطر عندما تلتقي الجمهور.

تفاجأ البريطانيون والمتابعون ووسائل الإعلام بحملة الاستقالات التي ظهرت مع دخول ميغان ماركل قصر العائلة الملكية، بدأتها ميليسا توباتي، المساعدة الشخصية لميغان في خريف 2018، ثم كانت استقالة سامانتا كوهن، المساعدة الشخصية السابقة للملكة إليزابيث، وفي مارس 2019، استقالت مساعدة شخصية أخرى لميغان - آمي بيكريل - كانت قد خُصصت لدوقة ساسكس منذ البداية. وكانت مهمتها هي مساعدة ماركل على الاندماج في الأسرة الملكية، إضافة إلى فصل ميغان لثلاث مربيات من وظائفهن في شهر واحد، لكن الأمر لم يمر مرور الكرام بسبب هذه الاستقالات.

وكانت المفاجأة هي شكاوى خدام منزل الزوجين الملكيين من تصرفات ميغان ماركل تجاههم، حيث أنها ترفع صوتها عليهم باستمرار وترسل طلباتها إليهم عبر البريد الإلكتروني في الساعات الأولى من الصباح، حتى أطلقوا عليها لقب "الدوقة الصعبة".

وأراد الثنائي أيضًا الاستقلال في أعمالهما ومؤسساتهما، حيث أعلنا أنهما سوف يتوقفان عن المشاركة في أعمال المؤسسة الملكية الخيرية التي أسسها الأمير ويليام، وأنهما سوف يؤسسان كيانًا خيريًا آخر يركز على أهداف عديدة ومختلفة.

قد يهمك أيضًا

الأمير هاري وميغان ماركال يمتنعان عن منح مولودهما لقبًا

الكشف عن قيمة ثروة ميغان ماركل قبل الانضمام إلى العائلة المالكة البريطانية

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

7 انتقادات أجبرت هاري وميغان على الخروج من القصر الملكي 7 انتقادات أجبرت هاري وميغان على الخروج من القصر الملكي



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab