الأمير هاري وميغان ماركل مصدر تهديد للعائلة الملكية
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

الأمير هاري وميغان ماركل "مصدر تهديد" للعائلة الملكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمير هاري وميغان ماركل "مصدر تهديد" للعائلة الملكية

الأمير هاري وزوجته دوقة ساسكس ميغان ماركل
لندن - العرب اليوم

ظهر المؤرخ الملكي الشهير توم باور، الذي أصدر مؤخراً كتاب «الثأر: ميغان وهاري والحرب بين آل وندسور» في برنامج 60 Minutes للحديث عن واقع العائلة الملكية البريطانية وعن كتابه الجديد.
وأثناء سؤاله عما إذا كان هاري وميغان يشكلان تهديداً على بقية أفراد العائلة المالكة البريطانية، وأجاب باور قائلاً: "أعتقد أنهما يشكلان تهديداً كبيراً على العائلة المالكة البريطانية، ولكن السؤال هنا كيف يمكن أن تتعامل العائلة المالكة البريطانية مع ذلك التهديد، لتقلل من خطره؟ أعتقد أن ذلك سيتطلب من العائلة الملكية متابعة وإدارة ذكية".
وكان الكتاب قد تحدث عن غضب كل من الأمير هاري وميغان ميركل؛ بسبب رفض طلبهما لدور أكبر في عطلة اليوبيل البلاتيني، التي تم فيها الاحتفال بجلوس الملكة إليزابيث الثانية على العرش، إضافة إلى تفاصيل تسمية الزوجين لابنتهما الثانية باسم «ليليبيث»، والتنمر الذي قامت به ميغان ماركل تجاه العاملين في القصر.
كما يحتوي الكتاب على حيز كبير خاص بعلاقة ميغان بوالدها، وسعي العائلة الملكية إلى تصحيح تلك العلاقة في ظل رفض ميغان لذلك، وتقديم حجج تسببت بغضب كبير لدى الملكة إليزابيث الثانية منها ونجلها الأمير تشارلز.
كما يكشف الكتاب عن لقاء الأمير هاري بميغان الذي كان مدبراً من قبل صديقة مشتركة بينهما، وأن ميغان كانت على علاقة بشاب آخر في تلك الأثناء، وكيف كان الأمير هاري أشبه بهدف للممثلة الثلاثينية التي تسعى للحصول على الاستقرار والأمان المادي وتشعر بالوحدة.
وورد أيضاً في الكتاب، أن ميغان تسببت في بكاء الدوقة كيت ميدلتون خلال حفل زفافها، وذلك عند اختيار فساتين وصيفات العروس من الفتيات الصغار، حيث حصل بينهما أكثر من جدال على طول فستان الأميرة تشارلوت، كما قارنت ميغان الصغيرة بشكل واضح مع ابنة صديقتها جسيكا مولروني التي كانت ضمن الوصيفات أيضاً.
كما ذكر الكتاب أن كاميلا كانت الشخص الذي أطلق التعليقات العنصرية، وتحديداً عبارة “الأصهب – الأفريقي” (ginger afro) على ابن زوجها الأصغر هاري وزوجته ميغان قبل ولادته.
ورغم كل ما أورده في كتابه عن ميغان؛ يُعتبر بارو أن قصتها رائعة، حيث قال: «إنها قصة مذهلة لامرأة أتت من لا شيء، وهي الآن شخصية عالمية، وداست على كل هؤلاء الآخرين في طريقها، والضحايا حريصون على التحدث، وقد تحدثوا».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قلق في العائلة المالكة بسبب كتاب يكشف أسراراً شائكة عن ميغان ماركل

الأمير هاري يتحدث عن ميغان بكلمات رومانسية في خطابه أمام الأمم المتحدة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمير هاري وميغان ماركل مصدر تهديد للعائلة الملكية الأمير هاري وميغان ماركل مصدر تهديد للعائلة الملكية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab