الأمير هاري وميغان ماركل مصدر تهديد للعائلة الملكية
آخر تحديث GMT11:34:30
 العرب اليوم -
الاحتلال يطلب من سكان عدة مناطق في البريج بقطاع غزة إخلاء منازلهم فوراً هاكرز يهاجمون تطبيق واتساب في أكبر أسواقه الخطوط القطرية تعلن استئناف رحلاتها إلى سوريا بعد انقطاع دام 13 عامًا انفجار قرب مبنى الشرطة في ألمانيا يسفر عن إصابة شرطيين في حادثة أمنية جديدة سقوط 6 طائرات مسيرة استهدفت قاعدة حطاب في الخرطوم دون خسائر بشرية أو مادية في تصعيد لمليشيا الدعم السريع 12 إصابة في إسرائيل جراء الهروب للملاجئ بعد اختراق صاروخ يمني أجواء البلاد وارتفاع مستوى الهلع في المدن الكبرى زلزال بقوة 6.2 يضرب إحدى مناطق أمريكا الجنوبية ويثير المخاوف من توابع قوية الأرصاد السعودية تحذر من طقس شديد البرودة وصقيع شمال المملكة مع أمطار خفيفة وضباب متوقع في المناطق الجنوبية سوريا تعلن تسهيلات لدخول المصريين والأردنيين والسودانيين بدون تأشيرة وتفرض شروطًا جديدة على دخول اللبنانيين وكالة الأنباء الفلسطينية تعلن مقتل الضابط بجهاز المخابرات الفلسطيني رشيد شقو
أخر الأخبار

الأمير هاري وميغان ماركل "مصدر تهديد" للعائلة الملكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمير هاري وميغان ماركل "مصدر تهديد" للعائلة الملكية

الأمير هاري وزوجته دوقة ساسكس ميغان ماركل
لندن - العرب اليوم

ظهر المؤرخ الملكي الشهير توم باور، الذي أصدر مؤخراً كتاب «الثأر: ميغان وهاري والحرب بين آل وندسور» في برنامج 60 Minutes للحديث عن واقع العائلة الملكية البريطانية وعن كتابه الجديد.
وأثناء سؤاله عما إذا كان هاري وميغان يشكلان تهديداً على بقية أفراد العائلة المالكة البريطانية، وأجاب باور قائلاً: "أعتقد أنهما يشكلان تهديداً كبيراً على العائلة المالكة البريطانية، ولكن السؤال هنا كيف يمكن أن تتعامل العائلة المالكة البريطانية مع ذلك التهديد، لتقلل من خطره؟ أعتقد أن ذلك سيتطلب من العائلة الملكية متابعة وإدارة ذكية".
وكان الكتاب قد تحدث عن غضب كل من الأمير هاري وميغان ميركل؛ بسبب رفض طلبهما لدور أكبر في عطلة اليوبيل البلاتيني، التي تم فيها الاحتفال بجلوس الملكة إليزابيث الثانية على العرش، إضافة إلى تفاصيل تسمية الزوجين لابنتهما الثانية باسم «ليليبيث»، والتنمر الذي قامت به ميغان ماركل تجاه العاملين في القصر.
كما يحتوي الكتاب على حيز كبير خاص بعلاقة ميغان بوالدها، وسعي العائلة الملكية إلى تصحيح تلك العلاقة في ظل رفض ميغان لذلك، وتقديم حجج تسببت بغضب كبير لدى الملكة إليزابيث الثانية منها ونجلها الأمير تشارلز.
كما يكشف الكتاب عن لقاء الأمير هاري بميغان الذي كان مدبراً من قبل صديقة مشتركة بينهما، وأن ميغان كانت على علاقة بشاب آخر في تلك الأثناء، وكيف كان الأمير هاري أشبه بهدف للممثلة الثلاثينية التي تسعى للحصول على الاستقرار والأمان المادي وتشعر بالوحدة.
وورد أيضاً في الكتاب، أن ميغان تسببت في بكاء الدوقة كيت ميدلتون خلال حفل زفافها، وذلك عند اختيار فساتين وصيفات العروس من الفتيات الصغار، حيث حصل بينهما أكثر من جدال على طول فستان الأميرة تشارلوت، كما قارنت ميغان الصغيرة بشكل واضح مع ابنة صديقتها جسيكا مولروني التي كانت ضمن الوصيفات أيضاً.
كما ذكر الكتاب أن كاميلا كانت الشخص الذي أطلق التعليقات العنصرية، وتحديداً عبارة “الأصهب – الأفريقي” (ginger afro) على ابن زوجها الأصغر هاري وزوجته ميغان قبل ولادته.
ورغم كل ما أورده في كتابه عن ميغان؛ يُعتبر بارو أن قصتها رائعة، حيث قال: «إنها قصة مذهلة لامرأة أتت من لا شيء، وهي الآن شخصية عالمية، وداست على كل هؤلاء الآخرين في طريقها، والضحايا حريصون على التحدث، وقد تحدثوا».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قلق في العائلة المالكة بسبب كتاب يكشف أسراراً شائكة عن ميغان ماركل

الأمير هاري يتحدث عن ميغان بكلمات رومانسية في خطابه أمام الأمم المتحدة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمير هاري وميغان ماركل مصدر تهديد للعائلة الملكية الأمير هاري وميغان ماركل مصدر تهديد للعائلة الملكية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab