ترامب يدافع عن ميلانيا بعد تعرضها للهجوم ويتغزل في رشاقتها
آخر تحديث GMT07:42:25
 العرب اليوم -

أشاد بخطابها أمام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري

ترامب يدافع عن ميلانيا بعد تعرضها للهجوم ويتغزل في رشاقتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ترامب يدافع عن ميلانيا بعد تعرضها للهجوم ويتغزل في رشاقتها

ميلانيا ترامب
واشنطن-العرب اليوم

أشاد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بزوجته السيدة الأولى ميلانيا ترامب بخطابها أمام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، ودافع عنها بعد تعرضها للانتقادات القاسية بسبب لغتها الإنجليزية، مشيرًا إلى أنها ليست لغتها الأولى.وقال دونالد ترامب ردًا على سؤال من قبل مقدمة برنامج "فوكس نيوز" لورا إنغراهام حول جاذبية ميلانيا للناخبات في مقابلة بثت يوم الثلاثاء: "إنهم يحبونها، ويحبون أسلوبها، ورقيها ورشاقتها"، مضيفاً: "اعتقدت أنها ألقت خطابًا لا يصدق، وعلينا أن نفهم، أنها ليست لغتها الأولى".وتابع مشيرًا إلى النقاد الذين سخروا من السيدة الأولى على لهجتها، قائلاً: "كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم المجيء لإلقاء خطاب أمام العالم، فكر في الأمر، لقد قامت بعمل رائع"، مبيناً أنها تشارك بنشاط في حملة إعادة انتخابه، وأنها تريد أن ترى هذا النصر.

وحصلت السيدة ميلانيا ترامب على الثناء من البعض لخطابها الرحيم في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الأسبوع الماضي، الذى تحدثت فيه للعائلات المتضررة من وباء فيروس كورونا المستجد، قائلة: "أنت لست وحدك".ومع ذلك، أطلق آخرون انتقادات مروعة للسيدة الأولى، وهي من مواطني سلوفينيا، بسبب خلفيتها الإنجليزية والعرقية، وكان على رأسهم الممثلة الأمريكية بيت ميدلر، وسرعان ما اعتذرت ميدلر بعد نشر تغريدة على تويتر مفادها أن ميلانيا "مازالت لا تستطيع التحدث باللغة الإنجليزية" ووصفت السيدة الأولى بأنها "أجنبية".واعترفت ميدلر بأنها كانت "مخطئة" في الاستهزاء بمنشورات ميلانيا على وسائل التواصل الاجتماعي التي شاركتها أثناء مشاهدتها للمؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، وتحدثت السيدة الأولى عن خلفيتها المهاجرة في خطابها أمام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، وقالت للحاضرين: "لقد تمكنت من تحقيق حلمي الأمريكي"، فقد انتقلت عارضة الأزياء السلوفينية إلى الولايات المتحدة في التسعينيات ومنحت الجنسية الأمريكية في عام 2006.

وقالت ميلانيا: "نشأت عندما كنت طفلة صغيرة في سلوفينيا، التي كانت تحت الحكم الشيوعي في ذلك الوقت، وسمعت دائمًا عن مكان رائع يسمى أمريكا، أرض الحلام.. أرض تدافع عن الحرية والفرص، ومع تقدمي في السن أصبح هدفي هو الانتقال إلى الولايات المتحدة واتباع حلمي في العمل في مجال صناعة الأزياء".وأضافت ميلانيا: "لقد عمل والداي بجد لضمان أن عائلتنا لا تستطيع المغادرة والازدهار في أمريكا فحسب، بل تساهم أيضًا في أمة تسمح للأشخاص بالحلم والقدرة إلى جعله حقيقياً".كما دعت السيدة ترامب في كلمتها إلى وضع حد لما أسمته بـ"العنف والنهب" خلال أشهر الاحتجاجات العرقية بعد وفاة المواطن الأمريكى جورج فلويد، وأضافت: "بدلا من التفكير في الهدم دعونا نفكر في أخطائنا، وكيف يمكننا التقدم إلى الأمام"، مختتمةً خطابها بالقول: "لنتذكر كل يوم أننا أمة واحدة نعيش تحت رعاية الله، وعلينا أن نعتز ببعضنا البعض".

قد يهمك أيضا:

إعلان موعد أول مناظرة بين ترامب وبايدن
عريقات يكشف تفاصيل عرض قدمه كوشنر للفلسطينيين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترامب يدافع عن ميلانيا بعد تعرضها للهجوم ويتغزل في رشاقتها ترامب يدافع عن ميلانيا بعد تعرضها للهجوم ويتغزل في رشاقتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab