الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على إنستغرام
آخر تحديث GMT15:46:14
 العرب اليوم -

تشجع الآخرين على اتخاذ القرار بمتابعة شغفهم

الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على "إنستغرام"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على "إنستغرام"

الطيارة إيفا كلير مرسيليا
لندن ـ كاتيا حداد

تنتشر صور "سيلفى" قمرة القيادة على موقع "إنستغرام" عندما ينشر الطيارين مناظر السماء المذهلة، والإجازات البراقة، ونمط الحياة الرائع مع متن الطائرة، وقد حصلت الطيارة إيفا كلير مرسيليا، على 75 ألف متابع على "إنستغرام" عبر صورها المذهلة وأشرطة الفيديو في مقعد الطيار، بالإضافة إلى لقطات العطلة البراقة، وعلى مدونتها "Fly With Eva” كتبت أيضًا عن إيجاد طريقها إلى الصناعة والتفوق حتى عندما يسخر الركاب من وجود طيار من الإناث.

الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على إنستغراموإليك كيف تبدو حياتها.

أرادت إيفا كلير مرسيليا مهنة تمثل لها تحديًا وتسمح لها بالسفر إلى العالم، وقد درست الصحافة وأحبت الكتابة، ولكن بدأت ببطء تتشكك في ما إذا كانت تريد حقًا القيام بذلك، وكتبت على مدونتها: "ماذا لو انتهى بي المطاف جالسة وراء مكتب، واشعر بالحسد عند الكتابة عن الناس الذين عاشوا هذا النوع من الحياة التي لطالما أردته؟"

الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على إنستغرام

ولطالما كانت تُحب مرسيليا الطيارين وتحسدهم على وظائفهم، وقالت إنَّها قررت أن تصبح واحدة، أن تكون ما تريد، وقد استغرق الأمر عامين من البحث للعثور على وظيفة بعد الانتهاء من مدرسة الطيران، لكنها لا يمكن أن تكون أكثر سعادة.

وبين الرحلات التجريبية في جميع أنحاء أوروبا، قالت مرسيليا أنها سافرت في جميع أنحاء العالم،  وبعد أيام طويلة من الجلوس على مقعد الطيران، أحبت أن تكون نشطة، فهي تعشق الـ"كيك بوكسينغ"، وكذلك ممارسة اليوغا.

ومع نحو 72 ألف متابع، بدء وجودها على "إنستغرام" يستمر في النمو، فالناس عاشقين لصور المغامرة، وهي تأمل في تشجيع الآخرين على اتخاذ قفزة ومتابعة مشاعرهم -وخاصة الفتيات الصغيرات الذين قد يرغبون في أن يكونوا طيارين في يوم من الأيام.

الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على إنستغراموتقول مرسيليا: "عندما لا تتعرض الفتيات الصغيرات لنساء يجلسنّ على مقعد قبوة القيادة على الإطلاق، فإنهن يختارن نماذج مختلفة في مهن أخرى، ولكن فكرة اختيار مهنة كطيار ببساطة لا تحدث للكثير من الفتيات، بل هي في طبيعتنا مستوحاة من شخص من جنسنا الخاص، الطيارين من جيلي هم بأي حال من الأحوال رواد في هذه المهنة، ولكن هناك بالفعل طيارين من الإناث، ونحن نصبح أكثر وضوحًا للجيل الجديد، وآمل أن يؤدي ذلك إلى مزيد من الفتيات لاختيار هذه المهنة! "

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على إنستغرام الطيارة مرسيليا تُشارك صور رحلاتها على إنستغرام



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab