سر أوراق الأميرة ديانا التي أحرقتها شقيقة الملكة إليزابيث
آخر تحديث GMT13:21:27
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

كتابات ذات طابع "شخصي" عن الطلاق من تشارليز

سر أوراق الأميرة ديانا التي أحرقتها شقيقة الملكة إليزابيث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سر أوراق الأميرة ديانا التي أحرقتها شقيقة الملكة إليزابيث

الأميرة ديانا والأميرة مارغريت
لندن ـ كاتيا حداد

دمّرت الشقيقة الصغرى للملكة إليزابيث، رسالة ذات طابع "شخصي للغاية" كتبتها الأميرة ديانا إلى الملكة الأم، في محاولة لحماية التاج.

ومرت الأميرة مارغريت ببعض الأوراق في عام 1993 - بعد أشهر عدة من إعلان تشارلز وديانا طلاقهما - واختارت حرق بعض المراسلات، بحسب كاتب السيرة الملكية ويليام شوكروس، وُيعتقد أن الأوراق المُدمرة تتضمن رسائل خاصة بين الملكة الأم وأميرة ويلز، على الرغم من أن محتواها غير معروف.

وكتب الكاتب ويليام شوكروس البالغ 72 عاما، في أحد كتبه، الذي اخُتير من قبل الملكة لكتابة السيرة الرسمية للملكة الأم  "كانت الأميرة مارغريت دائما ما تقوم بالفرز الدوري لأوراق أمها. وبناء على أوامر الأميرة، تم سحب حقائب سوداء كبيرة من الورق للتدمير بدلًا من إرسالها إلى الأرشيف الملكي، وأضاف "لا يوجد سجل لما فُقد، لكن الأميرة مارغريت في وقت لاحق أخبرت ليدي بين (التي كانت مرتبطة بالزواج من السكرتير الخاص للملكة إليزابيث، السير آرثر بن) أن من بين الأوراق التي دمّرتها كانت رسائل من أميرة ويلز إلى الملكة إليزابيث، لأنها كانت خاصة جدا".

لا شك أن الأميرة مارجريت شعرت أنها تحمي أمها وأفراد العائلة الآخرين، فيما يُعتقد أن الملكة كتبت إلى ديانا وتشارلز للتوصية بالطلاق، لكن في مراسلات مكتوبة بين الأمير فيليب وديانا، أخبر دوق أدنبره زوجة ابنه عن زوجته ورفضها لما يحدث مع تشارلز وحبه لكاميلا، وفي رسالة تعود إلى يوليو /تموز1992، كتب فيليب "لم نحلم قط أنه قد يتركك من اجل كاميلا، لا أستطيع أن أتخيل أن أي شخص عاقل يتركك أنت من أجل كاميلا".

وعلى الرغم من أن فيليب كان متعاطفا مع الوضع، فقد أوضح إلى ديانا أنه لن يدعمها في تورطها في علاقات رومانسية جديدة فكتب "نحن لا نوافق على أن يكون لأي شخص منكم عشيق"، وقال أيضا إن ديانا مسؤولة جزئيا عن انهيار زواجها وتشارلز.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سر أوراق الأميرة ديانا التي أحرقتها شقيقة الملكة إليزابيث سر أوراق الأميرة ديانا التي أحرقتها شقيقة الملكة إليزابيث



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab