حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس بشأن عدد الأطفال
آخر تحديث GMT10:34:39
 العرب اليوم -

حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس بشأن عدد الأطفال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس بشأن عدد الأطفال

مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس
واشنطن ـ العرب اليوم

 أفدت وكالة رويترز بأن والدة نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، لم تكذب بشأن عدد الأطفال في نموذج الهجرة الذي قدمته عام 1967، كما تدعي بعض منشورات وسائل التواصل الاجتماعي .

وقالت الوكالة إنها حققت في صورة تم تداولها على فيسبوك لنموذج هجرة مؤرخ في 21 أغسطس عام 1967، قدمته والدة هاريس، شيامالا جوبالان، إلى جانب تعليقات مرفقة مطولة كتب فيها "هل ارتكبت والدة كامالا هاريس احتيالًا في الهجرة؟"، و"لماذا كذبت شيامالا في نماذج الهجرة الرسمية وقالت إنها أنجبت طفلا واحدا فقط إذا كان لديها طفلان؟".

وتتهم هذه المنشورات والدة هاريس بالاحتيال وتشكك في أهلية هاريس للرئاسة، لكنها تعتمد على تفسير خاطئ للتواريخ في الوثائق.

وذكرت رويترز أن والدة هاريس كانت حاملا بابنتها الثانية في الوقت الذي قدمت فيه نموذج الهجرة الذي ذكرت فيه أنها أنجبت طفلا واحدا، على عكس منشورات وسائل التواصل الاجتماعي التي تقول إنها كذبت في النموذج وتروج لرواية كاذبة مفادها أن هاريس غير مؤهلة لرئاسة الولايات المتحدة.

تُظهر صورة لنموذج الهجرة I-463، الذي تم تداوله عبر الإنترنت، تاريخ الموافقة على الالتماس في 21 أغسطس 1967 وليس تاريخ تقديم الطلب ذاته.

وقالت رويترز إنه "تم تقديم الالتماس، في 18 يناير عام 1967، أي قبل ولادة مايا هاريس، الشقيقة الصغرى لكامالا، التي وُلدت بعد أسبوعين من تقديم الطلب".

لذلك، كان النموذج دقيقا عند تقديمه، حيث كانت والدة هاريس قد أنجبت طفلا واحدا فقط في ذلك الوقت. كما أشارت بشكل صحيح إلى أنها أنجبت طفلين في نموذج الهجرة اللاحق المقدم في عام 1968.

 الوثيقة قد تؤدي إلى استبعاد هاريس

وتقول المنشورات أيضا زورا إن الوثيقة قد تؤدي إلى استبعاد هاريس كمرشحة رئاسية ديمقراطية.

لكن وضع جوبالان في الهجرة لا يؤثر على أهلية هاريس للرئاسة.وتقول رويترز إن هاريس، المولودة في كاليفورنيا، مواطنة مولودة في الولايات المتحدة كما هو محدد في دستور الولايات المتحدة ومؤهلة لتولي منصب الرئيس.

قد يُهمك ايضـــــًا :

هاريس تقول أن قلبها يقطر دماً و تطلب وقف النار في غزّة وحق الفلسطينيين في تقرير المصّير والحرية

ترمب يُوجه إتهامات جديدة لهاريس بأنها السبب في هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس على إسرائيل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس بشأن عدد الأطفال حقيقة نموذج هجرة تقدمت به والدة هاريس بشأن عدد الأطفال



الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab