أبرز المعلومات عن إبنة الـ 17 عاماً التي صورت آخر لحظات جورج فلويد
آخر تحديث GMT07:55:30
 العرب اليوم -

اعتبر أحد أهم الأدلة التي استندت إليها المحكمة لتوجيه التهم للشرطة

أبرز المعلومات عن إبنة الـ 17 عاماً التي صورت آخر لحظات جورج فلويد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبرز المعلومات عن إبنة الـ 17 عاماً التي صورت آخر لحظات جورج فلويد

دارنيلا فرايزر و جورج فلويد
واشنطن - العرب اليوم

ربما لم تكن دارنيلا فرايزر ابنة الـ 17 عاما، تعلم أن الأمور ستأخذ هذا المنحى حين قررت أن تلتقط بعدسة هاتفها حادث مقتل الأميركي جورج فلويد، فتلك اللحظات الأخيرة المصورة من حياة الرجل أطلقت شرارة احتجاجات "لا أستطيع التنفس" في الولايات المتحدة.

فقد اعتبر الفيديو الذي التقطته فرايزر، أحد أهم الأدلة التي استندت إليها المحكمة لتوجيه التهم لعناصر الشرطة، حيث وقف الضابط ديريك شوفين على رقبة فلويد لنحو 8 دقائق، منهيا حياته.

أما الفتاة التي لا تزال في المرحلة الثانوية، فقد كانت في طريقها إلى متجر مع قريب لها يبلغ من العمر تسع سنوات، ونشرت الفيديو في 26 من مايو/أيار الماضي، بعد يوم واحد على مقتل فلويد

أنا قاصر.. كنت خائفة

إلا أنه ورغم ذلك، واجهت فرايزر انتقادات عدة على شبكات التواصل الاجتماعي، لأنها لم تذهب لمساعدة فلويد وهو تحت الشرطي شوفين، أو أنها صوّرت الواقعة ونشرتها حبا بالشهرة، فما كان من الفتاة إلا أن أوضحت موقفها، وبررت عبر منشور في فيسبوك قبل أسابيع عدة أنها كانت خائفة ولا قدرة لديها على المواجهة إذ أنها قاصر وعمرها لا يتجاوز 17 عاما.

وبعد أيام التقطت عدسات الكاميرات صورة فرايزر وهي تبكي بعد عودتها للمكان الذي سجلت فيه الفيديو، حيث قالت إنه من المؤلم أن ترى ما حدث لفلويد، وفق تقرير نشره موقع "إنسايدر".

صدمة ونعش ذهبي

وأشارت الفتاة إلى أن الجميع سألها كيف شعرت بعد الحادثة، موضحة أنها كانت في حالة صدمة ولا تستطيع تحديد شعورها، قائلة: "ما حصل محزن جدا، كنت قريبة منه، لم أستطع فعل شيء، أخرجت هاتفي وبدأت التصوير، لو لم ألتقط الفيديو لما صدقني أحد.

يذكر أن فرايزر كانت قدمت شهادتها لقسم الحقوق المدنية بمكتب التحقيقات الفيدرالية في مينيسوتا بعد الحادثة.

فيما اجتمع أقرباء جورج فلويد وأصدقاؤه قبل يومين لوداعه في مدينة هيوستن التي عاش فيها سنوات طويلة، بعد أسبوعين على وفاته.

إلى ذلك، شارك في التشييع سياسيون ونشطاء حقوقيون ومشاهير في وداع فلويد، كما نقل نعشه الذهبي بواسطة عربة يجرها حصان إلى مثواه الأخير بجانب قبر والدته.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :  

تعرف على تاجر الرقيق الذي تطارده روح الأميركي جورج فلويد

فيديو جديد يكشف لحظات وحقيقة ما قبل اعتقال وخنق جورج فلويد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز المعلومات عن إبنة الـ 17 عاماً التي صورت آخر لحظات جورج فلويد أبرز المعلومات عن إبنة الـ 17 عاماً التي صورت آخر لحظات جورج فلويد



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 05:07 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

مقتل وإصابة 4 جنود إسرائيليين في كمين شمالي غزة
 العرب اليوم - مقتل وإصابة 4 جنود إسرائيليين في كمين شمالي غزة

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025

GMT 03:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

قتلى وجرحى في انفجار لغم أرضي شرقي حلب

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 03:46 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي لـ23 شخصًا

GMT 12:58 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (103) رحيل الحبر الأعظم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab