تعرف على مصير زوج اتهم زوجته بخيانته لمدة 11 سنة في مصر
آخر تحديث GMT05:20:41
 العرب اليوم -

تعرف على مصير زوج اتهم زوجته بخيانته لمدة 11 سنة في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على مصير زوج اتهم زوجته بخيانته لمدة 11 سنة في مصر

السيدة المصرية تغريد السيد أحمد
القاهرة- العرب اليوم

أوضح الدكتور شوقي السيد، أستاذ القانون، أن الزوج الذي اتهم زوجته بالخيانة لمدة 11 عاماَ، مهدد بالسجن في حالة ثبوت كذبه بعد حديث الزوج والتي نفت فيها ما قاله زوجها عن خيانتها له، وأن أبنائها الثلاثة من عشيقها وليس منه، وأضاف "السيد" في تصريحات صحفية أنه في حالة صدق الزوج فإن الزوجة تواجه تهمة الزنا، مشيراَ إلى أن القضية مازالت قيد التحقيقات.

يذكر أنه خلال الأيام الماضية أثارت قضية اكتشاف زوج خيانة زوجته وإثبات عدم نسب أبنائه الثلاثة له، وهروب الأم رفقة الأبناء بعد الحكم عليها بثلاث سنوات بتهمة الزنا، الجدل خاصة وأن القضية بها العديد من الغموض كون الزوجة الهاربة والمُتهمة بالزنا هي الأخرى حاولت إثبات زيف حديث زوجها عن طريق فيديو خرجت فيه تتحدث عن الاتهامات التي وجهت إليها من قبل زوجها المدعو محمد هادي.

تغريد السيد محمد فتاة في العقد الثالث من عمرها، والتي كانت حديث السوشيال ميديا الأيام القليلة الماضية بعد اتهام زوجها لها بالزنا وحكم المحكمة عليها بثلاث سنوات مما دفعها للهرب رفقة أبنائها الثلاثة والتي حسبما أقرّ الأب وجاء بالدليل أنّهم ليسوا أبنائه، خرجت السيدة المُتهمة في فيديو على صفحتها الشخصية وكشف العديد من التفاصيل الهامة والتي حسب قولها هي فإنّها تنفي كافة الاتهامات التي وجهت إليها من قبل الزوج بالرغم من إصدار حكم عليها بالسجن ثلاث سنوات.

وقالت الزوجة أنّها تزوجت عن حب بالرغم من اعتراض أهلها الشديد على زوجها لكنّ أصرّت على الزواج منه، كونها أعجبت بشخصيته وأخلاقه، وأنجبت منه 3 أبناء هم سلمى وآدم وآيتن، وبعد عدة أشهر حدثت بعض المشاكل والتي دفعت الزوج إلى السفر خارج البلاد، وتحديدا إلى دولة قطر وذلك للعمل في مجال السياحة كموظف داخل إحدى الفنادق الشهيرة في الدوحة.

فيديو الزوجة المُتهمة بالزنا

وأشارت الزوجة المُتهمة، بأنُها لا تعلم حتى الآن السبب الحقيقي وراء الفعل الذي قام به زوجها واتهامه لها بالزنا، خاصة وأنّ الفيديو الذي نشره الزوج وخرج فيه يكشف عن خيانة زوجته له وعدم إثبات نسب أولاده، موضحة أنّ الزوج لو كان صادقًا في حديثه فكان من الممكن أن تخونه لكن تقوم بعمل مزيد من الاحتياطات حتى لا تنجب أطفال من عشيقها، لكن تخونه وتنجب أطفال وجاء اليوم ليكتشف تلك الخيانة لكن المُبرر الوحيد الذي قام به الزوج ماهو إلا افتراء فطوال تلك المدة جاء اليوم ليشكف خيانتها وعدم إثبات نسب أبنائه له، بالإضافة إلى ادعائه بأنّها كان تقوم بعلاقة حميمة مع عشيقها في نفس الوقت الذي كانت تقوم بها مع زوجها فهل من الطبيعي تلك الأحاديث حسب قولها.وذكرت الزوجة أيضًا في الفيديو أنّ زوجها ادعى أنّه يرسل مبلغ من المال شهريّا له ولأبنائه حوالي 5 آلاف جنيه، لكن الحقيقي أنّه كان يُرسل فقط 2500 جنيه، بالإضافة إلى أنّه كان حريص مع أبنائه في الأموال لا يمكن أن يشتري ملابس أو يعطي أموال لهم إلّا بحرص شديد، مؤكدة أنّها حاليا هربت بأبنائها تقوم بالعمل في المنازل حتى تتمكن من إطعامهم، واختتمت حديثها قائلة " لما إنت عرفت إني خونتك سافرت وسبتني ليه"، في الفترة الآخيرة وحسب حديث الزوج الوقت الذي أدرك فيه خيانة زوجته، تركها وعاد إلى عمله بقطر الغريب أنّه حسب حديث الزوجة علم بالخيانة فهل من الطبيعي أيضًا أن يعلم شخص خيانة زوجته له ويتركها ويذهب خارج البلاد، بالإضافة حسب حديثها بأنّه كان دائم الشكوى لأحد أصدقائه والذي تحدث في إحدى الأيام هاتفيّا مع الزوجة في أمور لا تخرج عن الزوج وزوجته الأمر الذي جعلها تثور عليه كونه يقوم بحكي تفاصيل زوجية لصديقة والذي تحدّث فيها مع الزوجة

قد يهمك ايضا :

التفاصيل الكاملة لاعترافات سيدة مصرية متهمة بخيانة زوجها

المصرية التي اتهمت بخيانة زوجها 11 عامًا تكشف خفايا القضية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على مصير زوج اتهم زوجته بخيانته لمدة 11 سنة في مصر تعرف على مصير زوج اتهم زوجته بخيانته لمدة 11 سنة في مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab