سيّدة مصرية يُفاجئهَا المخَاض فتضع موْلودهَا داخل حافلة رُكّاب
آخر تحديث GMT09:38:38
 العرب اليوم -

سيّدة مصرية يُفاجئهَا المخَاض فتضع موْلودهَا داخل حافلة رُكّاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيّدة مصرية يُفاجئهَا المخَاض فتضع موْلودهَا داخل حافلة رُكّاب

طفل حديث الولادة - صورة أرشيفية
القاهرة ـ العرب اليوم

تفاجأت سيدة مصرية بآلام المخاض خلال ركوبها الحافلة عندما كانت متوجهة إلى مستشفى الولادة، ما اضطرها إلى وضع مولودها بمساعدة إحدى الراكبات داخل الحافلة.فقد بدأت القصة، عندما شعرت السيدة بآلام الولادة خلال وجودها داخل حافلة في منطقة السيدة عائشة جنوب القاهرة، حيث كانت في طريقها للمستشفى برفقة زوجها للولادة، وعلى الفور أطلقت صرخات استغاثة.لكن من حسن حظها، تصادف وجود ممرضة بين الركاب التي طلبت على الفور إخلاء الحافلة وتولت مساعدة السيدة حتى خرج مولودها للنور.

ولاقت الممرضة استحسان الركاب الذين وقفوا خارج الحافلة لتقديم أي مساعدة مطلوبة لحين إتمام عملية الولادة.من جانبه، قال حسام سعيد زوج الممرضة إنه فخور بما فعلته زوجته واصفاً موقفها بالبطولي والفدائي، معرباً عن سعادته بثقتها في نفسها للقيام بعملية توليد للسيدة التي لم يسعفها الوقت للوصول للمستشفى.

وأضاف أنه كان متوتراً وأصابه القلق بسبب صعوبة الموقف لكن زوجته نجحت في اختبار حقيقي لقدراتها الشخصية والمهنية وساعدت السيدة حتى نجاح عملية الولادة بل ساعدتها كذلك في الذهاب للمستشفى برفقة المولود الجديد لإنهاء باقي الإجراءات.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

توقيف مراهقة وضعت طفلها بمرحاض طائرة في موريشوس ورمته بسلة المهملات

الأرحام الاصطناعية اقتراح جديد للإنجاب يُثير الجدل وردود فعل متباينة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيّدة مصرية يُفاجئهَا المخَاض فتضع موْلودهَا داخل حافلة رُكّاب سيّدة مصرية يُفاجئهَا المخَاض فتضع موْلودهَا داخل حافلة رُكّاب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab