لا أحد يتكلم باسم فيروز وكلامه تكهُّنات
آخر تحديث GMT12:31:20
 العرب اليوم -

ريما الرحباني تردُّ على شقيقها زياد:

لا أحد يتكلم باسم فيروز وكلامه تكهُّنات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لا أحد يتكلم باسم فيروز وكلامه تكهُّنات

بيروت - رياض شومان

صمتت السيدة فيروز على عادتها، ولم تشأ التعليق على ما أورده نجلها زياد الرحباني من مواقف سياسية نقلاً عنها . لكن ريما عاصي الرحباني شقيقة زياد والناطقة بإسم فيروز، إنتظرت حتى إنتهاء حملة الردود والتعليقات فردت على شقيقها الذي وضع فيروز "أيقونة لبنان" في محل الجدل وأدخلها الزواريب السياسية اللبنانية الضيقة، بعدما أعلن عن إعجابها وتأييدها للأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله. فقد صححت ريما الرحباني المسار عبر صفحتها على "الفايس بوك" لتضع الأمور في نصابها وكتبت: "المواضيع والتصريحات السابقة السياسية وغير السياسية التي تناولت فيروز، لا تتعدّى كونها تكهنات وتركيبات زياديّة على حساب فيروز فقط لا غير. ونقطة على السطر". وقالت أنها "تعلم أن الحملة التي تعرضت إليها فيروز ضايقت الكثيرين وطرحت علامة إستفهام حول موضوعات عدة". وأكدت أن "ليس هناك من شخص يستطيع أن يصرح أي شيء عن فيروز. وقالت لا تنتظروا رداً من فيروز، لأن مثلما تعلمون فيروز التزمت عدم الرد منذ زمن ومهما كان، فكيف إذا كان الأمر يتعلق بابنها زياد تحديداً". وختمت ريما بالقول : "وحدها فيروز كانت وستبقى ذاتها حقيقة ثابتة، والحقيقة مع الوقت وكل الوقت".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا أحد يتكلم باسم فيروز وكلامه تكهُّنات لا أحد يتكلم باسم فيروز وكلامه تكهُّنات



GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 05:20 2024 السبت ,14 كانون الأول / ديسمبر

نقل نانسي بيلوسي إلى المستشفى بعد إصابتها في لوكسمبورج

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab