الشبكة البريطانية للمرأة المسلمة تشكو لرئيسالعملاضطهاد النساء
آخر تحديث GMT22:46:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

اتهمت كبار الشخصيات بتجاهل المشكلة لعقود من الزمن

الشبكة البريطانية للمرأة المسلمة تشكو لرئيس"العمل"اضطهاد النساء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشبكة البريطانية للمرأة المسلمة تشكو لرئيس"العمل"اضطهاد النساء

رئيسة المنظمة شايستا جوهير
لندن ـ ماريا طبراني

وجهت منظمة الشبكة البريطانية للمرأة المسلمة، رسالة إلى زعيم حزب العمل جيرمي كوربين، تشكو فيها من الكراهية الممنهجة للنساء، والتي كشفت عن منع النساء المسلمات من الوصول من السعي للمكاتب بواسطة مجالس العمل من الذكور، وطالبت المنظمة كوربين بالتحقيق فى قضية كراهية النساء من قبل أعداد كبيرة من أعضاء المجالس المحلية من الذكور المسلمين خلال عملية اختيار المرشحين للانتخابات الجديدة.

وأوضحت رئيسة المنظمة، شايستا جوهير، أن المشكلة لا تقتصر فقط على حزب العمل، موضحة أنها كتبت إلى رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون، لكنها أوضحت أن النساء المسلمات كن أكثر تأثرًا بمستشاري حزب العمل؛ بسبب تركزهم في بعض المدن والبلدان، وكتبت جوهير: "باعتبار أن الأمر ليس سرًا ومستمر منذ عقود فيمكن الافتراض بأن حزب العمل متواطئ على أعلى المستويات".

واتهمت جوهير كبار الشخصيات في حزب العمل بغض الطرف عن معاملة النساء المسلمات لأن التصويت أكثر أهمية بالنسبة لهم، وأضافت السيدة جوهير لـ"بي بي سي": "هؤلاء الرجال لديهم عقلية ثقافية معينة ويتبعون نظام ذكوري معين، أنهم لا يحبون تمكين المرأة لأننا سوف نتحدى الوضع الراهن وسنتحدى كراهية النساء وسوف نتحدى حقيقة تداعي حقوقوقنا في مجتمعاتنا".

وأوضحت السيدة فوزيا بارفين من برمنغام، أنها مُنعت من القائمة بعد أن بذلت الكثير من الجهد حتى تصبح عضوة في مجلس حزب العمل في برمنغام 2007 بواسطة رجال مسلمين في الحزب المحلي، مضيفة: "في الوقت نفسه كنت على علم بحملة تشهير ضدي، لقد زعموا أنني على علاقة غرامية بأحد أعضاء المجلس الحالي، وفوجئت تمامًا بمزاعمهم، واتجه الناس إلى منزل عائلتي وحاولوا ترهيب والدتي"، وبيّنت بارفين أن أعضاء الحزب من المسلمين الذكور أخبروها بأنه لن يتم انتخاب أي امرأة هناك.

وكشفت شازيا بشير، التي أختيرت للوقوف في بيتربورو في عام 2007 أنها أجبرت على التنحي بسبب عدم حصولها على موافقة والدها ودعمه، وأوضح أحد النشطاء أن بشير قيل لها أن الإسلام والنسوية غير متوافقين، وقيل لناشط أخر في مجال حقوق المثليين أن حملته غير إسلامية ويجب تركها للبيض.

وذكر متحدث باسم حزب العمل: "تشمل إجراءات اختيار حزب العمل إجراءات عمل إيجابية مثل قوائم مرشحين للنساء فقط، وقواعد تضمن اختيار النساء في مقاعد المجلس التي يمكن الفوز بها، ولدى الحزب اجرءات عادية وديمقراطية لاختيار مرشحي المجلس، ويختار أعضاء حزب العمل المحليون المرشحين المحليين في إطار قواعد الحزب ومبادئ التوجيهية".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشبكة البريطانية للمرأة المسلمة تشكو لرئيسالعملاضطهاد النساء الشبكة البريطانية للمرأة المسلمة تشكو لرئيسالعملاضطهاد النساء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab