الصداقة القوية بين الزوجين سر الاستمتاع برومانسية طويلة
آخر تحديث GMT23:42:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

الصداقة القوية بين الزوجين سر الاستمتاع برومانسية طويلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصداقة القوية بين الزوجين سر الاستمتاع برومانسية طويلة

الصداقة القوية بين الزوجين
القاهرة ـ العرب اليوم

أظهرت دراسة اجتماعية حديثة، أن "الصداقة القوية سر الاستمتاع بعلاقة رومانسية طويلة الأمد"، فيما لفتت إلى أن "العلاقات العاطفية هي صداقة في جوهرها، لذلك فإن تنمية هذا الجانب يُحصِّن العلاقة العاطفية ضد الانهيار".ووجدت الدراسة التي قامت بها لورا فاندر دريفت من جامعة بوردو في ولاية أنديانا، أن "تنمية الصداقة مع شريك الحياة يساعد في خلق علاقة مترابطة بشكل أقوى، مع المزيد من الحب والرضا الجنسي"، مشيرة إلى أن "الأشخاص الذين ركزوا أكثر في تلبية احتياجاتهم الشخصية أو رغباتهم من خلال العلاقات العاطفية هم أقل عرضة لانهيار هذه العلاقة على المدى الطويل".

وقالت دريفت:"العلاقات العاطفية هي صداقة في جوهرها، لذلك فإن تنمية هذا الجانب يُحصِّن العلاقة العاطفية ضد الانهيار".وقالت الدراسة، إن "فشل العلاقة يمكن أن يؤدي إلى المشاعر السلبية، مثل انعدام الأمن وانخفاض معدلات الصحة البدنية"، و لكنها أضافت "أن الصداقة هي السمة المميزة للحب".

وقد أجرى فريق العمل  في الدراسة تجربتين الأولى على 190 طالبًا مروا بعلاقة مدتها 18 شهرًا في بداية الدراسة، وقام هؤلاء بملء استبيانات صُممت لتقييم حجم المجهود المبذول في العلاقة عمومًا، بالإضافة إلى جوانب مختلفة من العلاقة وآمالهم في المستقبل.

وبعد أربعة شهور ، تم انفصال 27 % من المشاركين في الاستبيان عن أحبابهم، فيما أظهرت الدراسة، أن "أولئك الذين بذلوا جهدًا أكبر في بناء صداقة متينة مع الشريك علاقتهم أقل عرضة للتفكك". أما التجربة الثانية فقد أجريت على 184 طالبًا لديهم علاقات دامت لمدة 16 شهرًا، فطُلِب منهم تقييم نسبة العوامل التي تقوم عليها العلاقة مثل الرفقة، والأمن، والجنس، وتحسين الذات.

واظهر الاستطلاع أن "الأشخاص الذين وضعوا عوامل الرفقة والانتماء في مقدمة احتياجاتهم هم الأعلى التزامًا بالعلاقات الرومانسية والوفاء الجنسي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصداقة القوية بين الزوجين سر الاستمتاع برومانسية طويلة الصداقة القوية بين الزوجين سر الاستمتاع برومانسية طويلة



GMT 17:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للزوجة تدفع الزوج الى الاستماع الى زوجته

GMT 17:27 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للتعامل مع زوجك عند وقوعه في مشكلة

GMT 17:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إرشادات على الزوجة اتباعها لتحظى بحياة أفضل

GMT 17:22 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حيل لتجاوز الخلافات مع الزوج والتغلب عليها

GMT 17:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الغيرة الزائدة لها العديد من الأضرار على علاقة الزوجين

GMT 17:14 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق إتقان الزوجة فن الاعتذار لزوجها

GMT 16:58 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب الخلافات الزوجية وكيفية التحكم بها

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab