العلاقة بين البحر و الحياة الزوجية حب ونقاء وشوق ولقاء
آخر تحديث GMT19:31:52
 العرب اليوم -

العلاقة بين البحر و الحياة الزوجية حب ونقاء وشوق ولقاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلاقة بين البحر و الحياة الزوجية حب ونقاء وشوق ولقاء

البحر يحمل معاني كثيرة في الحياة الزوجية
القاهرة ـ العرب اليوم

يحمل البحر معاني كثيرة من الحب والنقاء والشوق واللقاء، والبحر من اجمل واروع النعم التي انعم بها الله على البشرية، البحر هو هدوء وصفاء خفة زرقاء التي تنعش الانفاس وتلهب الاحساس، ويعتبر البحر عالم اخر يحمل الانسان الى السعادة اينما حلل، اذ انت على الشاطئ احطك بالدفء، وان غصت في مياهه احتضنك برفق، اليك عزيزتي كيف تجعلين هذه النعمة العجيبة تتحوذ علاقتك بزوجك، وتلفها بالحب والحنان.

اثبتت دراسة صحية ان المياه المالحة الموجودة على اليابسة تتضمن الكثير من المواد الكيماوية لكن بالرغم من ذلك فهي بنسبة قليلة واهم هذه المواد، الكاربونات، الكبريتات، واملاح اخرى مشيرة الى ان مجموع هذه المواد تشكل ملح البحر، كما اثبتت الدراسة ان المعدل الوسطي للملوحة في البحار والمحيطات هي حوالي 3.5 في المئة مما ان كل كيلو غرام من ماء البحر يحتوي على نحو 35 غراما من الملح المنحل وان كثافة مياه البحر اكثر كما تحتوي ايضا على الايونات التي تكون اما سالبة او موجبة.

تاثير البحر على الاحاسيس، فجو البحر المنعش يؤثر بشكل ايجابي على نفسية الانسان بحيث يجعله يشعر بحالة متقدمة من الانسجام والتوازن، هذا الامر الذي يجعل الانسان او الشخص اكثر اقترابا من عائلته واقاربه، الذين معه في الاقامة عند البحر كما ان النزهات المسائية مع غروب الشمس تعيد الدفء الى العلاقات العاطفية والرومانسية بين الرجل وزوجته، ويخلق انسجام كبير وينعكس جو البحر على افراد العائلة او الانسان بشكل عام انعكاس ايجابي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلاقة بين البحر و الحياة الزوجية حب ونقاء وشوق ولقاء العلاقة بين البحر و الحياة الزوجية حب ونقاء وشوق ولقاء



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab