اكتشفي أسرار شخصيته من لغة جسده
آخر تحديث GMT01:49:39
 العرب اليوم -

اكتشفي أسرار شخصيته من لغة جسده

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشفي أسرار شخصيته من لغة جسده

اكتشفي أسرار شخصيته من لغة جسده
القاهرة - العرب اليوم

تعد لغة الجسد علما قائما بذاته، وتحليلها يحتاج إلى مهارة وخبرة لأنها تستطيع كشف اسرار كثيرة عن شخصيتك وشخصيات الآخرين، تحريك اليدين اثناء الحديث، العض على الشفاه، والكثير من الحركات التي نعتبرها عادية لها كود سري بين قراء لغة الجسد. ويكشف إليك بعض المتخصصين المعنى العميق والتفسيرات لكل هذه الحركات الصغيرة اليومية: 1 ـ الشخص الذي يطفئ سيجارته وهو يرفع مطفأة السجائر باليد الأخرى. ويعنى ذلك أنه يتضايق بسرعة حينما يوظف في مؤسسة تتجاوز مستوى جدارته بوجه عام، ومن هنا ربما تأتي الحاجة إلى قيادة الهدف نحو القذيفة وليس العكس. 2 ـ الشخص الذي يلف إبهامه وأصابعه متشابكة على بطنه. والتفسير لهذه الحركة حيث تظهر تفننا رائعا في القسوة، مثل هذا النوع من السلوك يمثل جرعة حقيقية يومية. 3 ـ الشخص الذي يحرك عينيه من دون أن يقفل الجفنين حينما يوضح فكرته وهو يبتسم مثل مهرج حزين. والمعنى لهذا أنه يجلب النحس إلى كل معاونيه، وكل هذا لأنه يداعب الإنهيار العصبي على الدوام، أنه يفقد صبره لكنه لا ينهار أبداً أمام مشهد. 4 ـ الشخص الذي غالبا ما يضع يده اليسرى على عنقه. التفسير لذلك أن هذا الشخص يكون حساسا ويجب التعامل معه بحساسية. 5 ـ الشخص الذي يشبك ذراعيه على صدره. يفسر بإنه من الصعب أن تكون مضغوطا عصبيا مثله، ومن ثم فذلك الوقت ليس مناسبا أن تزعجه بمشاكلك، بينما هو يفكر في أشياء آخرى تشغله. 6 ـ الشخص الذي يتحدث وهو يدير لك ظهره. يفسر ذلك بإن هذه علامة تدل على الاحتقار، وهذا الموقف يسبب لك إحراجاً لو أنه لم يوجه إليك كلمة اعتذار. 7 ـ الشخص الذي يمرر لسانه على شفتيه في أغلب الأحيان. ويعنى بهذه الحركة أن تجعله أوهامه طامعاً في النجاح، وليس من المفيد الاعتماد عليه، أنه يرفع شعار كل واحد من اجل نفسة 8 ـ الشخص الذي يشبك أصابعه خلف رقبته. يعتقد أنه أعلى مقاما ومتفوقا، لا تحاول أن تنقذه من ذلك.يفسر بإنه قادر على أن يظهر ذكاءه الفريد من نوعه من وجهة نظره، وهو غير قادر على مواجهة الواقع، ويفضل أن يهرب إلى الأحلام. 9 ـ الشخص الذي يغمض جفنيه كثيرا ويغمض عينيه. التفسير لذلك حيث أنتظر رفضا صريحا وقل لنفسك انك تخلصت من خطر داهم، لأن طبيعة شخصيته المؤدية من الصعب السيطرة عليها. 10 ـ الشخص الذي يعضعض ذراعي نظارته طوال الوقت. التفسير أن هذا الشخص يهوى أن يكون غريبا، أنه شغوف بالسمو الروحي من دون مخاطر المذاهب الباطنية، أحط نفسك بالسر الخفي وستحصل على مؤيد متحمس. 11 ـ الشخص الذي يضع ذراعيه على مساند المقعد كأنه يبسط جناحيه. التفسير أنه ينبهك إلى قوة إرادته في الوصول إلى النجاح، أنه يعرف ما يريد تماما حتى أنه يترك نفسه ينجذب إلى اقتراحاتك، لكنك لن يمكنك أن تقيم معه علاقة كاملة، إلا حينما يقرر الانسجام معك. 12 ـ الشخص الذي يوجه نفسه بانتظام نحو خصلة الشعر التي تسقط على عينيه. التفسير: أنه يجذبك بمبالغته الشفوية، متعب لكنه سلطان الحماسة المعدية.. انتبه إلى الأوهام. 13 ـ الشخص الذي يقرص أنفه بين الابهام والسبابة. التفسير: تظهر هذه الحركة النموذجية انك موجود مع شخص شكاك بدرجة كبيرة، انه يعلن عن شكه وكأنه شرف كبير وينبغي عليه ان يحصل على اجماع الآراء في أي شيء، وحتى يتأكد من ذلك فانه يتشاجر مع كل الناس. هذه الحركة هي التي تكشف الكذب في أغلب الأحيان. 14 ـ الشخص الذي يهوى الضغط على فكيه. التفسير: سوء النية والغيرة والعدوانية والتشنيع. استعد لأن تكون أثيرا لديه، وانتبه انه محصن تماما ضد الدعابة. وفى النهاية يؤكد لنا المتخصصيين أن تأخذ فى أعتبارك أن كل حركاتك وتعبيراتك الجسدية لها تفسيرات ومعانى مثلها مثل لغة الكلام .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفي أسرار شخصيته من لغة جسده اكتشفي أسرار شخصيته من لغة جسده



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab