اكتشفي سبب توتر المرأة الدائم في الحياة الزوجية أكثر من الرجل
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

اكتشفي سبب توتر المرأة الدائم في الحياة الزوجية أكثر من الرجل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشفي سبب توتر المرأة الدائم في الحياة الزوجية أكثر من الرجل

توتر المرأة الدائم
القاهرة - العرب اليوم

أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث أن المرأة تعاني من التوتر في الحياة الزوجية أكثر من الرجل. ويشكو أغلبية الأزواج من غضب زوجاتهم غير المبرّر. إكتشفي في هذا المقال ما هي أبرز الأسباب وراء هذا التوتر:

- نظرة المجتمع لها: تشعر المرأة بأن المجتمع يحمّلها كامل المسؤوليات في الحياة الزوجية ما يدفعها إلى الشعور بالتوتر. فعلى سبيل المثال إذا تصّرف أولادها بطريقة غير لائقة، يلومها المجتمع وينتقد تربيتها لهم من دون أن يوجّه أي لوم للأب.

- إكتراث المرأة لنظرة المجتمع لها: تحرص على إعطاء صورة مثالية عنها في المجتمع ما يزيد من قلقها وتوترها حول نظرة الآخرين إليها.

- ميل المرأة إلى التسرّع في إتخاذ القرارات: إن المرأة إنفعالية بطبيعتها، لذلك تميل إلى إتخاذ القرارات بسرعة ومن ثمّ تخشى أن تندم عليها في المستقبل. هذا الأمر قد يزيد من توترها في الحياة الزوجية.

- حاجة المرأة إلى النوم أكثر من الرجل: تستيقظ المرأة أكثر من مرة خلال الليل للإهتمام بأولادها الصغار، ويحرمها ذلك من النوم الهادئ والمستقر، لذا فهي تشعر بالتوتر بسبب قلة النوم.

- الأعمال المنزلية: تهتمّ المرأة أحياناً بالأعمال المنزلية أكثر من نفسها وذلك يشعرها بالتوتر لأنّها قد تهمل مظهرها وزوجها.

- عدم تقديرها: تكره المرأة أن تشعر بأن زوجها لا يقدّرها فذلك يزيد من غضبها ويوتّرها. كما أنّها تحتاج إلى زوج يعبّر لها عن مشاعره، ويشعرها بالحب والأمان.

- المرأة عاطفية أكثر من الرجل: تنجرف المرأة وراء عواطفها وأحاسيسها أكثر من الرجل فتغضب وتنفعل بسرعة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفي سبب توتر المرأة الدائم في الحياة الزوجية أكثر من الرجل اكتشفي سبب توتر المرأة الدائم في الحياة الزوجية أكثر من الرجل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab