بعض النساء ترى بكاء الرجل من أجلها ليس علامة على ضعف
آخر تحديث GMT03:44:53
 العرب اليوم -

بعض النساء ترى بكاء الرجل من أجلها ليس علامة على ضعف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بعض النساء ترى بكاء الرجل من أجلها ليس علامة على ضعف

المرأة
القاهرة - العرب اليوم

نادرا ما ترى المرأة رجلا يبكي أمامها أو لأجلها، فمجتمعنا يعتبر ذرف الرجل لدموعه أمام حواء نوعا من الضعف.

 و لكن مع ذلك ترى بعض النساء أن بكاء الرجل من أجلها يقربه أكثر إليها ، فمهما كانت المرأة تحب الرجل القوي و الشجاع ، فهي أيضا تحب الرجل الحساس الذي لا يبخل بإظهار أحاسيسه أمامها حتى لو كان سيعبر عن مشاعره عن طريق الدموع.

فعادة تكره المرأة الرجل الذي يبكي لأتفه الأسباب ، فهي تعتبر ذلك ضعفا لأنه لا وجود لامرأة تحب الرجل الضعيف ، و لكن إذا ذرف الرجل تلك الدموع لأجلها و من أجل الحب ، فهي تعبر ذلك الرجل كسر كل الحواجز بينه و بينها و أصبح يعبر لها عن كل أحاسيسه تجاهها حتى لو اضطره الأمر للسماح لدموعه بالانهمار أمام حبيبته .

– فهل أنت تحبين الرجل الذي يبكي أمامك و من أجلك؟
– و هل تعتبرين دموع الرجل علامة قوة خاصة إذا كان يبكي من أجلك ؟
– إذا ذرف حبيبك دموعه أمامك هل تتعلقين به أكثر ؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعض النساء ترى بكاء الرجل من أجلها ليس علامة على ضعف بعض النساء ترى بكاء الرجل من أجلها ليس علامة على ضعف



GMT 16:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تصرفات تقوم بها المرأة تزيد من عصبية الزوج

GMT 14:01 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة يجب أن تعرف كيف تتعامل مع زوجها لتجذبه

GMT 12:58 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

المرأة عاطفية أكثر من الرجل

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

أسوأ صفات يكرهها الرجل في المرأة

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab