الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة
آخر تحديث GMT03:32:09
 العرب اليوم -

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة
القاهرة - العرب اليوم

تقول دينا مهاب خبيرة الإتيكيت "المرأة كائن رقيق بطبيعته ويميل إلى كل ما هو كان صغيرًا ويحمل معانٍ كبيرة من الحب والرومانسية، فقد تسعد المرأة كثيرًا ببعض الهدايا العملية كالملابس وأدوات التجميل، والهدايا الثمينة مثل الياقوت والماس والسيارات، ولكن يظل احتياجها للورود قائما وسط زخم كل هذه الهدايا التى ربما تكون أكثر قيمة بالنسبة للرجال". 

وتضيف "إذا نظرنا إلى الأمر بكل موضوعية، نجد أن الرجل الذى يأخذ ظروفه المادية حجة، لعدم التفاته إلى مشاعر زوجته، إذا أدرك أنها بمجرد وردة تحمل حبه لها وتفكيره بها، وتؤكد لها أنه مازال يتذكرها دائما، ومازالت مشاعره ملتهبة تجاهها، تكون الوردة حينها بمثابة اعتذار على عدم قدرته على تحقيق أمانيها، وهنا سيلاحظ رد فعل رائعا من زوجته، مهما كانت تحاول دائما أن تتظاهر بتجاهلها لمثل هذه المظاهر الرومانسية". 

وأخيرًا تنصح خبيرة الإتيكيت الرجل "لا تستهون باهتمامات المرأة فما هو لا يمثل لك شيئا على الإطلاق يمثل لها كل شىء".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة



GMT 16:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تصرفات تقوم بها المرأة تزيد من عصبية الزوج

GMT 14:01 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة يجب أن تعرف كيف تتعامل مع زوجها لتجذبه

GMT 12:58 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

المرأة عاطفية أكثر من الرجل

GMT 09:07 2024 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

أسوأ صفات يكرهها الرجل في المرأة

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab